
اعتبرت الإعلامية منى أبو حمزة أنّ ما يحصل في الشارع اللبناني يسمّى بـ "الثورة"، على الرغم من اعتبار البعض أنّه مجرّد حراك.
وغرّدت: "لا يمكن لثورة أن تكون سياسية معيشية بحتة دون أن تمس الواقع الإجتماعي العام".
وتابعت: "الثورة اللبنانية، و أصرّ على التسمية لأنها استكملت العناصر الفكرية للتغيير،عززت الوعي للحقوق الفردية والتمرّد على القوانين الشخصية المجحفة والانفتاح على الأخر وكأنها صرخة تمرّد واحدة بوجه كل ما هو رثّ".