فاطمة البنوي سفيرة إقليمية لـMontblanc في الشرق الأوسط والهند وإفريقيا

الأمة برس
2025-09-04

فاطمة البنوي سفيرة إقليمية لـMontblanc في الشرق الأوسط والهند وإفريقيا (الرجل)أعلنت علامة "مون بلان Montblanc" ﻋن ﺗﻌﯾﯾن اﻟﻛﺎﺗﺑﺔ واﻟﻣﺧرﺟﺔ واﻟﻣﻣﺛﻠﺔ اﻟﺳﻌودﯾﺔ اﻟﺑﺎرزة فاطمة البنوي، ﻣؤﺳﺳﺔ "أﻟفُ واد للإﻧﺗﺎج"، ﺳﻔﯾرة إﻗﻠﯾﻣﯾﺔ ﺟدﯾدة ﻟلعلامة ﻓﻲ ﻣﻧطﻘﺔ اﻟﺷرق اﻷوﺳط واﻟﮭﻧد وأﻓرﯾﻘﯾﺎ، بحسب الرجل.

وﺗﺄﺗﻲ ھذه اﻟﺷراﻛﺔ ﻟﺗوﺣد ﺑﯾن رﺳﺎﻟﺔ "ﻣون ﺑﻼن Montblanc" ﻓﻲ إﻟﮭﺎم اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ وأﺳﻠوب ﻓﺎطﻣﺔ اﻟﺑﻧوي ﻓﻲ اﻟﺳرد اﻵﺳر، وﺻوﺗﮭﺎ اﻷﺻﯾل، وأﻧﺎﻗﺗﮭﺎ اﻟﻌﺎﺑرة ﻟﻠزﻣن.

ﻓﺎطﻣﺔ اﻟبنوي.. نهج فريد في صناعة الأفلام

لفاطمة البنوي صيت كبير في الوطن العربي، فقد اﺷتهرت بنهجها اﻟﻔرﯾد ﻓﻲ ﺻﻧﺎﻋﺔ اﻷﻓﻼم، لتصبح واحدة من راﺋدات اﻟﺳﯾﻧﻣﺎ اﻟﺳﻌودﯾﺔ، ولمثابرﺗﮭﺎ في تحويل التحديات والعقبات التي واجهتها إﻟﻰ إﻧﺟﺎزات إﺑداﻋﯾﺔ.

ظهرت روح فاطمة البنوي اﻹﺑداﻋﯾﺔ وﺗﻔﺎﻧﯾﮭﺎ ﻓﻲ تقديم أﻋﻣﺎل ﻣﺛل ﻣﺳﻠﺳل "اﻟﺷك" ﻟﻣﻧﺻﺔ ﺷﺎھد اﻷﺻﻠﯾﺔ، الذي ﺷﺎرﻛت ﻓﻲ إخراجه وكتابته ﻋن ﺑُﻌد ﺧﻼل ﺟﺎﺋﺣﺔ ﻛوﻓﯾد19، ليكشف هذا الموقف عن اﻟﺗزامها ﺑﺎﻟﺗﻣﯾز واﻷﺻﺎﻟﺔ، وهو ما يتوافق ﻣﻊ ﻗﯾم "ﻣون ﺑﻼن Montblanc" ﻓﻲ ﺗﻛرﯾم وﺗﻘدﯾر اﻟﺣرﻓﯾﺔ اﻟراﻗﯾﺔ، ﻣﻣﺎ ﯾﺟﻌﻠﮭﺎ ﺧﯾﺎرًا ﻣﺛﺎﻟﯾًﺎ ﻟﻠدار.

وقد كشف ﺟﺎد ﺣﻧﺗوش، اﻟﻣدﯾر اﻟﻌﺎم ﻟدار ﻣون ﺑﻼن Montblanc ﻓﻲ اﻟﻣﻣﻠﻛﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ اﻟﺳﻌودﯾﺔ عن رأيه في اختيار فاطمة البنوي سفيرة للعلامة الجارية، ﻗﺎﺋﻼً: "ﯾﺳرﻧﺎ اﻟﺗرﺣﯾب ﺑﻔﺎطﻣﺔ اﻟﺑﻧوي ﺳﻔﯾرة إﻗﻠﯾﻣﯾﺔ ﻟﻌﻼﻣﺗﻧﺎ اﻟﺗﺟﺎرﯾﺔ، وﺗﻣﺛل ھذه اﻟﺷراﻛﺔ ﺑداﯾﺔ ﻓﺻل ﺟدﯾد وﻣﺛﯾر ﻟﻠدار ﻓﻲ اﻟﺷرق اﻷوﺳط". 

رﺣﻠﺔ ﻓﺎطﻣﺔ البنوي اﻟﻣﻠﮭﻣﺔ

وأضاف جاد حنتوش: "ﺳﺗﻛون رﺣﻠﺔ ﻓﺎطﻣﺔ اﻟﻣﻠﮭﻣﺔ وﻣﻧظورھﺎ اﻟﻔرﯾد ﻗﯾﻣﯾن ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ ﻓﻲ ﺳﻌﯾﻧﺎ اﻟداﺋم ﻟﺑﻧﺎء ﻋﻼﻗﺎت وطﯾدة ﻣﻊ ﻋﻣﻼﺋﻧﺎ ﻓﻲ اﻟﻣﻣﻠﻛﺔ اﻟﻌرﺑﯾﺔ اﻟﺳﻌودﯾﺔ، ﻧﺗطﻠﻊ ﻣﻌﮭﺎ إﻟﻰ ﺗﺳﻠﯾط اﻟﺿوء ﻋﻠﻰ اﻟروح اﻹﺑداﻋﯾﺔ ﻓﻲ اﻟﺛﻘﺎﻓﺔ اﻟﺳﻌودﯾﺔ". 

وﻓﻲ ﻧﻔس اﻟﺳﯾﺎق، ﻗﺎل ﻓراﻧك ﺟوﯾل - رﺋﯾس "ﻣون ﺑﻼن Montblanc" ﻓﻲ اﻟﺷرق اﻷوﺳط واﻟﮭﻧد وأﻓرﯾﻘﯾﺎ: "ﻣﻊ ﻣﺳﺗﮭل ھذا اﻟﻔﺻل اﻟﺟدﯾد ﻣﻊ ﻓﺎطﻣﺔ اﻟﺑﻧوي، ﯾﺳﻌدﻧﺎ أن ﻧرى ﻛﯾف ﺳﺗﻘوم ﺛﻘﺗﮭﺎ ﺑﻧﻔﺳﮭﺎ وﺗﻔردھﺎ ورﺣﻠﺗﮭﺎ اﻟﻣﻠﮭﻣﺔ ﺑﺗﺷﺟﯾﻊ اﻵﺧرﯾن ﻋﻠﻰ ﺻﯾﺎﻏﺔ ﻗﺻﺻﮭم اﻟﺧﺎﺻﺔ".

كما علقت فاطمة البنوي ﻋﻠﻰ ھذا اﻟﺗﻌﺎون، قائلة: "ﯾﺷرﻓﻧﻲ ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ اﻻﻧﺿﻣﺎم إﻟﻰ ﻣون ﺑﻼن Montblanc ﻛﺳﻔﯾرة إﻗﻠﯾﻣﯾﺔ ﻟﻌﻼﻣﺗﮭﺎ اﻟﺗﺟﺎرﯾﺔ، ﻣن ﻛﻠﻣﺎت أﺳﺗﺎذي اﻟﺟﺎﻣﻌﻲ اﻟﻣﺷﺟﻌﺔ إﻟﻰ اﻟﺳﺎﻋﺎت اﻟﻌذﺑﺔ اﻟﺗﻲ ﻗﺿﯾﺗﮭﺎ ﻣﻊ واﻟدﺗﻲ وھﻲ ﺗﺳﺗﻣﻊ ﺑﺻﺑر إﻟﻰ ﻣﺳوداﺗﻲ اﻷوﻟﻰ، ﻛﺎن ﻣن اﻟواﺿﺢ أن اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ ھﻲ طرﯾﻘﺗﻲ ﻟﻔﮭم اﻟﻌﺎﻟم".

وأضافت: "إن اﻟﺗﻌﺎون ﻣﻊ دار ﻟطﺎﻟﻣﺎ اﺣﺗﻔت ﺑﻘوة اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ وطﺎﻗﺗﮭﺎ ﻷﻛﺛر ﻣن ﻗرن ﻣن اﻟزﻣن لأمر ﯾدﻋو ﻟﻠﺗواﺿﻊ واﻹﻟﮭﺎم ﻓﻲ آن واﺣد، ﻣﻊ أدوات Montblanc اﻟﻌﺎﺑرة ﻟﻠزﻣن، أﺗطﻠﻊ إﻟﻰ دﻋوﺗﻛم ﻹﻋﺎدة اﻛﺗﺷﺎف ھذا اﻟﻔن، وﻣواﺻﻠﺔ ﺳرد ﻗﺻص ﺗﺗرك ﺑﺻﻣﺔ ﻋﻠﻰ اﻟورق، وﻓﻲ اﻟﻘﻠب، وﻓﻲ اﻟﺗﺎرﯾخ، أﻧﺎ ﻣﺳﺗﻌدة ﻟﻣلء اﻟﺻﻔﺣﺎت ﺑﺎﻷﻣل وﻛﺗﺎﺑﺔ ﻓﺻﻠﻧﺎ اﻷول ﻣﻌﺎ". 

وﺑﺻﻔﺗﮭﺎ اﻟﺳﻔﯾرة اﻹﻗﻠﯾﻣﯾﺔ ﻟﻠﻌﻼﻣﺔ اﻟﺗﺟﺎرﯾﺔ، ﺳﺗظﮭر ﻓﺎطﻣﺔ اﻟﺑﻧوي ﻓﻲ ﻣﺣﺗوى ﻣون ﺑﻼن Montblanc إﻟﻰ ﺟﺎﻧب أدوات اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ اﻟﺧﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟدار، ﻣﺛل ﻗﻠم ﻣﺎﯾﺳﺗرﺷﺗوك اﻷﯾﻘوﻧﻲ اﻟﺷﮭﯾر، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ إﺑداﻋﺎت ﺟﻠدﯾﺔ ﻣﻣﯾزة، ﻣﻊ ﺗﺳﻠﯾط اﻟﺿوء ﻋﻠﻰ ﻗوة اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ واﺳﺗﻛﺷﺎف أھﻣﯾﺔ اﻟرﺣﻠﺔ، ﺳواء ﻓﻲ ﺷﻛﻠﮭﺎ اﻟﻣﺎدي أو اﻟﻣﺟﺎزي. 

يذكر أن ﻓﺎطﻣﺔ اﻟﺑﻧوي هي ﻛﺎﺗﺑﺔ وﻣﺧرﺟﺔ وﻣﻣﺛﻠﺔ، واﻟﻣؤسسة ﻟدار "أﻟف واد - Wad "Alf لﻺﻧﺗﺎج، وﻣﻧذ دورھﺎ اﻟراﺋد ﻓﻲ ﻓﯾﻠم "ﺑرﻛﺔ ﯾﻘﺎﺑل ﺑرﻛﺔ" (2016)، أﺻﺑﺣت ﺷﺧﺻﯾﺔ راﺋدة ﻓﻲ اﻟﺳﯾﻧﻣﺎ اﻟﺳﻌودﯾﺔ، ﻣﺣوﻟﺔ اﻟﻘﯾود إﻟﻰ ﻓرص، وﺗﺟﻠﻰ ذﻟك ﻓﻲ ﻋﻣﻠﮭﺎ ﻓﻲ ﻓﯾﻠم "اﻟﺷك" ﻣن إﻧﺗﺎج ﺷﺎھد اﻷﺻﻠﯾﺔ، واﻟذي ﺷﺎرﻛت ﻓﻲ إﺧراﺟﮫ وﻛﺗﺎﺑﺗﮫ وﺗﺻوﯾره ﻣن اﻟﻣﻧزل ﺧﻼل اﻟﺟﺎﺋﺣﺔ. 

شاركت فاطمة البنوي في أكثر من عمل، من بينها: "اﻟﮭﺎﻣور" و"ﺣﻠم اﻟﺣﻣﻰ" و"اﻷﺑطﺎل" و"اﻟطرﯾﻖ "10، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ أﻋﻣﺎل ﻣﺻرﯾﺔ ﻣﺛل "اﻟﻌﺎﻣل ﺻﻔر" و"ﺑﺎراﻧورﻣﺎل" و60" دﻗﯾﻘﺔ."

 ﺗَﺧرّﺟَت اﻟﺑﻧوي ﻣن ﺟﺎﻣﻌﺔ ھﺎرﻓﺎرد، وﻟدﯾﮭﺎ أﺑﺣﺎث ﻣﺳﺗﻔﯾﺿﺔ ﺣول اﻟﺗﻣﺛﯾل واﻟﮭوﯾﺔ، ﻻ ﺳﯾﻣﺎ ﺗﻣﺛﯾل اﻟﻣرأة واﻟرﺟل اﻟﻌرﺑﻲ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﺧﻠﻔﯾﺔ ﻓﻲ ﻋﻠم اﻟﻧﻔس، وھﻲ ﻣﻠﺗزﻣﺔ ﺑﻣﺷﺎرﻛﺔ ﻗﺻص ﺣﻣﯾﻣﺔ وأﺻﯾﻠﺔ، وﯾظﮭر ھذا اﻻﻟﺗزام ﺟﻠﯾّﺎً ﻓﻲ ﻓﯾﻠﻣﮭﺎ اﻟﻘﺻﯾر اﻟذي ﺗدور أﺣداﺛﮫ ﺣول اﻟﺷﺧﺻﯾﺔ "ﺣﺗﻰ ﻧرى اﻟﻧور"، وھو ﺟزء ﻣن ﻣﻘﺗطﻔﺎت Becoming (2021) اﻟﻣدﻋوﻣﺔ ﻣن ﻣﮭرﺟﺎن اﻟﺑﺣر اﻷﺣﻣر اﻟﺳﯾﻧﻣﺎﺋﻲ، وﻣذﻛراﺗﮭﺎ اﻟﺷﺧﺻﯾﺔ اﻟﺧﺎم، "اﻟﻘﺻﺔ اﻷُﺧرى"، اﻟﺗﻲ ﻧﺷﺄت ﻣن ﺟﻣﻊ آﻻف اﻟﺳردﯾﺎت اﻟواﻗﻌﯾﺔ وﺗﺣوﯾﻠﮭﺎ إﻟﻰ ﻓن، وﺑﻠﻐت ذروﺗﮭﺎ ﻓﻲ اﻟﻧﮭﺎﯾﺔ ﻣن ﺧﻼل السيناريو اﻷﺻﻠﻲ وظﮭورھﺎ اﻹﺧراﺟﻲ اﻟﻣرﺗﻘب ﻟﻠﻐﺎﯾﺔ ﻋﻠﻰ ﻧﺗﻔﻠﯾﻛس في فيلم "ﺑﺳﻣﺔ " (2024).

واشتهرت العلامة التجارية Montblanc بتمزيها وتفوقها ﻓﻲ اﻟﺣِرَﻓﯾﺔ اﻟﻔﻧﯾﺔ اﻟﯾدوﯾﺔ واﻟﺗﺻﻣﯾم، وﺗواﺻل دﻓﻌَﮭﺎ ﻟﻠﺣدود ﻟﻼرﺗﻘﺎء إﻟﻰ ﻣﺎ ھو أﺑﻌد ﻓﻲ اﻹﺑداع واﻻﺑﺗﻛﺎر ﻣﻧذ ﺑداﯾﺔ إطﻼﻗﮭﺎ ﻟﺛورة ﻓﻲ ﺛﻘﺎﻓﺔ اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ ﻋﺎم 1906 ولاﯾزال اﻹﺑداع واﻟﺧﯾﺎل ﯾﻣﺛﻼن اﻟﻘوة اﻟداﻓﻌﺔ ﻟﻠدار، ﺣﯾث ﺗرﺗﻘﻲ ﻓﻲ ﺗﻌﺑﯾرھﺎ ﻋن اﻟﺣرﻓﯾﺔ اﻟﻔﻧﯾﺔ اﻟﯾدوﯾﺔ اﻟراﻗﯾﺔ ﻋﺑر ﻣﺧﺗﻠف ﻓﺋﺎت ﻣﻧﺗﺟﺎﺗﮭﺎ سواء كانت أدوات اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ اﻟﻔﺎﺧرة، واﻟﺳﺎﻋﺎت، واﻟﻣﻧﺗﺟﺎت اﻟﺟﻠدﯾﺔ، واﻟﺗﻘﻧﯾﺎت اﻟﺟدﯾدة، والإﻛﺳﺳوارات.

وﻟﻧﺷر رﺳﺎﻟﺔ إﻟﮭﺎم اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ، اﻓﺗﺗﺣت دار ﻣون ﺑﻼن Montblanc أﺑواﺑﮭﺎ ﻓﻲ ﻋﺎم 2022 ﻓﻲ ھﺎﻣﺑورغ، ﻟﺗرﺣب ﺑﺎﻟزوار ﻣن ﺟﻣﯾﻊ أﻧﺣﺎء اﻟﻌﺎﻟم ﻻﻛﺗﺷﺎف وإﻋﺎدة اﻛﺗﺷﺎف ﻗوة اﻟﻛﺗﺎﺑﺔ ﺑﺎﻟﻘﻠم ﻋﻠﻰ اﻟورق. ﻛﺟزء ﻣن اﻟﺗزاﻣﮭﺎ اﻟﻣﺳﺗﻣر ﻓﻲ دﻓﻊ ودﻋم أوﻟﺋك اﻟذﯾن ﯾﺳﻌون ﺟﺎھدﯾن ﻟﺗرك ﺑﺻﻣﺗﮭم، كما ﺗواﺻل Montblanc ﺗﺄﻛﯾد ﺗﺷﺟﯾﻌﮭﺎ ﻟﺑراﻣﺞ اﻟﺗﻌﻠﯾم ﻓﻲ ﺟﻣﯾﻊ أﻧﺣﺎء اﻟﻌﺎﻟم وﻟﻠﻣﺑﺎدرات اﻟﺗﻲ ﺗﻠﮭم اﻟﻧﺎس ﻟﻠﺗﻌﺑﯾر ﻋن ﻛﺎﻣل إﻣﻛﺎﻧﺎﺗﮭم.











شخصية العام

كاريكاتير

إستطلاعات الرأي