وكان آخر توثيق علمي مسجل للفهد داخل الحظيرة الثقافية للأهقار يعود إلى مارس/آذار عام 2020، حين رصد بمنطقة الأتاكور في قلب الأهقار في إطار برنامج علمي دولي، إذ يُعد هذا التوثيق بمثابة تأكيد إضافي على أن الفهد "أماياس" لا يزال يستوطن منطقة شمال وغرب أفريقيا، بحسب "النهار" الجزائرية.
وبحسب الوزارة، أسهم في المخطط عدد من إطارات القطاع بمقالات علمية قيّمة، عرّفت بهذا الحيوان وشرحت المنهجيات العلمية المعتمدة لتوثيقه ومتابعة وضعه البيئي.

تصدر خبر رصد الفهد الجزائري النادر "أماياس" عناوين الأخبار ووسائل التواصل الاجتماعي في الجزائر، بعد تمكّن أحد المواطنين من تصويره شمال الحظيرة الثقافية الوطنية للأهقار بولاية تمنراست، بحسب سبوتنيك.