فيلم "ذي وايلد روبوت" يتصدر شباك التذاكر في أميركا الشمالية

أ ف ب - الأمة برس
2024-10-01

الممثلة لوبيتا نيونغو مع تمثال مستوحى من "وايلد روبوت" في سان دييغو في كاليفورنيا بتاريخ 27 تموز/يوليو 2024 (أ ف ب)
لوس انجليس - تصدر "ذي وايلد روبوت"، وهو فيلم من نوع الخيال العلمي تولّت إنتاجه شركة "دريم ووركز"، شباك التذاكر في صالات السينما في أميركا الشمالية، بعدما كان فيلم "بيتلجوس بيتلجوس" متصدرا لثلاثة أسابيع، على ما ذكرت شركة "إكزبيتر ريليشنز" المتخصصة.
وفي فيلم "ذي وايلد روبوت" التحريكي، يجد الروبوت روز، الذي تعير الممثلة الحائزة جائزة أوسكار لوبيتا نيونغو صوتها لشخصيته، نفسه على جزيرة غير مأهولة بعد حدوث إعصار. ومن أجل البقاء، يكوّن صداقات مع حيوانات في الغابة.

وحقق هذا الفيلم الذي يتضمّن مناظر طبيعية خلابة وتتفوّق فيه الموسيقى على الحوار، إيرادات بقيمة 35 مليون دولار في كندا والولايات المتحدة خلال عطلة نهاية الأسبوع الأولى لعرضه.

وكان المخرج كريس ساندرز قال لوكالة فرانس برس خلال مهرجان تورنتو السينمائي الدولي في أوائل أيلول/سبتمبر "إنها قصة خرافية، لكنّها استثنائية أيضا، وقد حققنا ابتكارا بصريا لأنّ لا فيلما يشبهه".

وحلّ في المرتبة الثانية فيلم "بيتلجوس بيتلجوس" للمخرج تيم بيرتون محققا إيرادات بـ16 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته إلى 250 مليون دولار منذ بدء عرضه.

وفي سن الثالثة والسبعين، يجسّد مايكل كيتون مجددا الشخصية الرئيسية التي سُمي الفيلم على اسمها، ضمن طاقم يضم ممثلين مخضرمين شاركوا في النسخة الأولى أبرزهم وينونا رايدر وكاثرين أوهارا، بالإضافة إلى وافدين جدد إلى العمل من أمثال جينا أورتيغا وجاستن ثيرو ومونيكا بيلوتشي وويليم دافو.

وتلاه في المركز الثالث "ترانسفورمرز ون" مع عائدات بلغت 9,3 ملايين دولار. ويعود جوش كولي، مخرج "توي ستوري 4"، إلى عالم "سايبرترون" مع هذا الفيلم الذي تدور أحداثه قبل سلسلة أفلام "ترانسفورمرز".

وحلّ رابعا فيلم الحركة الهندي "ديفارا بارت 1" محققا 5,6 ملايين دولار.

وكانت المرتبة الخامسة من نصيب النسخة الأميركية الجديدة من الفيلم الدنماركي الهولندي "سبيك نو إيفل"، مع إيرادات بـ4,3 ملايين دولار.

أما فيلم "ميغالوبوليس" لفرانسيس فورد كوبولا فأتى في المرتبة السادسة مع إيرادات بأربعة ملايين دولار، بينما تبلغ ميزانيته 120 مليون دولار. وقد استثمر مخرج "ذي غاد فاذر" و"أبوكاليبس ناو" جزءا من ثروته الشخصية لإنجازه. وقد انقسم النقاد في مهرجان كان السينمائي بشدة حوله.

وفي ما يأتي بقية الأعمال في ترتيب الأفلام العشرة الأولى:

7- "ديدبول اند وولفرين" (2,7 مليون دولار).

8- "ماي أولد آس" (2,2 مليون دولار).

9- "نيفر ليت مي غو" (2,2 مليون دولار).

10-"ذي سابستانس" (1,8 مليون دولار).








كاريكاتير

إستطلاعات الرأي