كيف تجعل طفلك سعيداً؟ وماذا نفعل لنعزز هرمونات السعادة عند أبنائنا؟

الاسرة - الامة برس
2023-09-25

كيف تجعل طفلك سعيداً؟ وماذا نفعل لنعزز هرمونات السعادة عند أبنائنا؟ (الاسرة)

تبقى مسألة سعادة الأبناء من أهم المواضيع التي تشغل بال الآباء والأمهات، ولكي يتمكنوا من تحقيقها لابد لهم أن يعرفوا: ما الذي يجعل الأبناء سعداء؟ وأين تقع السعادة في المخ؟ وهل يدعم المخ السعادة؟ وما هي الهرمونات المسؤولة عن هذا الإحساس؟ كيف يمكن تحفيزها وهل يمكن نقلها لهم؟.. مجموعة من الأسئلة تجيبنا عنها الخبيرة التربوية واستشارية الجودة الدولية الدكتورة جليلة حمود الحمدان لنتمكن من الوصول لأفضل الطرق والممارسات لمنح أبنائنا لحظات ممتعة وسعيدة.

تكشف الحمدان عن دور ومسؤولية «الدماغ» في تنظيم الحالة المزاجية وتعزيز مشاعر الحب والإيجابية «هرمونات السعادة» في الأسرة، فهو العضو الرئيسي والمسؤول عن التعامل مع المثيرات والمتغيرات والأحداث الخارجية والكثير من العمليات الحيوية لجسم الإنسان، وقد تناولت الكثير من الأبحاث موضوع «هرمونات السعادة» على أنها النواقل العصبية المسؤولة بالدرجة الأولى عن إحساس وشعور الأسرة بالسعادة.

يطلق عليه هرمون الحب، مصدره أشعة الشمس وتأمل الطبيعة والتغذية والموسيقى، فالتنزه مع العائلة والتعرض لأشعة الشمس والغذاء الصحي المتوازن يساعد على توازن ورفع نسبته في الجسم، فهو من مضادات الاكتئاب ويرتبط بالأساس مع شعور الثقة








كاريكاتير

إستطلاعات الرأي