أصبح العمل ضرورة للمرأة مثل الرجل، ولكن لا تزال المرأة مثقلة بأعباء الحياة الأسرية، لذا فإن عمل المرأة لا يعفيها من مسؤولية خلق التوازن بين وظيفتها وحياتها الزوجية.
وظيفتك تؤثر على شخصيتك وطريقتك في التعامل، خاصة إذا كنتِ في منصب قيادي، وهنا عليكِ أن تحذري من تأثير وظيفتك عليكِ في المنزل، فلا يجب أن تتعاملي مع زوجك مثلما تتعاملين مع الموظفين. تذكري دائماً أن زوجك شريك حياتك وليس موظف تحت إدارتك، بل عليكِ أن تمنحيه الفرصة ليتولى هو قيادة أمور الأسرة حتى يشعر برجولته.