
تعد مشكلة اختيار الطعام الذي يتناوله الطفل ورفضه لنوع معين رغم قيمته الغذائية، وقبوله نوعاً آخر هو من المشاكل التي لا تنتهي وتشكو منها الأمهات باستمرار، وحيث تلاحظ الأم أن طفلها ورغم صغر سنه حين رفض ويكره نوعاً من الطعام فهو يبقى رافضاً له حتى يكبر، وبذلك تشعر الأم بالحزن لتحديده ذائقته الغذائية رغم أنها ليست دائماً صحيحة ومفيدة، ولذلك فقد التقت "سيدتي وطفلك" وفي حديث خاص بها بالدكتور محمد عبد المنعم؛ استشاري التغذية العلاجية؛ حيث أشار إلى نصائح هامة لتحسين ذائقة طفلك الغذائية منذ صغره كالآتي: