إليـك 9 نصائح للتغلب على الإرهاق أثناء الصيام

متابعات - الأمة برس
2023-03-28

تعبيرية (بيكسباي)

لا يتعلَّق الإرهاق في أثناء الصيام بالامتناع عن الطعام والشراب فقط، وإنَّما قد تزيد إرهاقك بعادات غذائية سيئة، أو أنشطة يومية تضرك.

فمثلاً، تناول أطعمة مُرطِّبة للجسم على السحور يحمي من الإرهاق، والجفاف، كما أنَّ النوم الجيد، والحصول على قسطٍ مناسبٍ من الراحة خلال اليوم يُعطِيك طاقة للعبادة، ولا يكون ذلك كله إلَّا بتخطيطٍ جيدٍ لليوم، بدءًا من نوع الطعام المُتناوَل، وصولًا إلى أوقات الراحة المناسبة.

نصائح للتغلُّب على الإرهاق في أثناء الصيام

1- أطعمة ومشروبات الترطيب في رمضان

لا يعني الترطيب شُرب الماء فقط، إذ إن شرب الماء ليس الطريقة الوحيدة للحفاظ على رطوبة الجسم خلال ساعات الصيام، بل يُمكِن ترطيبه أيضًا عن طريق:

  • تناول الفواكه، إذ يحتوي البعض منها، مثل: البرتقال، والفراولة، على قدرٍ كبيرٍ من الماء، إضافة لكونها مصدرًا للمعادن، والفيتامينات التي تحمي الجسم من الإنهاك والتعب.
  • الحصول على الخضراوات، مثل: الخيار، والكرفس، إذ تمد الجسم أيضًا بقدرٍ لا بأس به من الماء.
  • حساء المرق على الإفطار مثالي، يزوّد الجسم بالمعادن المُعزِّزة للمناعة، التي تسمح أيضًا بالتئام الجهاز الهضمي، وتخفيف التهابات الأمعاء.
  • شُرب العصائر خيار رائع للسحور، فهي تُوفِّر قدرًا مناسبًا من الماء، ومضادات الأكسدة، والمعادن، والفيتامينات، بل حتى البروتينات. كما أنَّها سريعة التناول، ومصدر سريع للطاقة؛ لتجنُّب الإرهاق خلال النهار.

2- اختيار الطعام المناسب للإفطار والسحور

اختيار نوع الطعام المُتناوَل على الإفطار أو السحور ضروري، إذ تزيد بعض الأطعمة شعورك بالإرهاق في أثناء الصيام، فالعِبرة ليست بالكَمِّ المُتناوَل من الطعام، وإنَّما بنوعه.

قد يُؤدِّي الإفراط في تناول الأملاح، أو السكريات إلى سحب الماء خارج خلايا الجسم، ما يُعرِّضك للجفاف في أثناء النهار، لذلك يفضَّل عدم الإكثار من تناول الأطعمة الآتية:

  • الوجبات السريعة.
  • المقليات.
  • المخلل.
  • الأغذية المُعلَّبة.
  • المشروبات السكرية، إذ يُمكِن الاستعاضة عنها بالفواكه، والخضراوات.

3- لا تُفوِّتوا سحور رمضان

ربَّما يتجاوز البعض السحور، إمَّا لعادةٍ خاصةٍ به، أو وثوقًا بقدرته على أداء نشاطه اليومي دون سحور، لكن أجسامنا لا تسير دومًا وفق النهج الذي نُرِيد، لأن تفويت السحور، يعني عدم تناول الطعام إلَّا في وقت الإفطار التالي، ما قد يُؤدِّي إلى رفع مستويات السكر في الدم بغتةً.

السحور مهم كبداية لليوم، إذ يُساعِد في تنظيم مستويات السكر بالدم؛ لأنَّ الوجبات اليومية مُوزَّعة بدلًا من تكثيف الأكل وقت الإفطار، كما أنَّ السحور يمد الجسم بالطاقة اللازمة؛ منعًا للإرهاق من بداية الصيام فجرًا.

لا يتعلَّق الإرهاق في أثناء الصيام بالامتناع عن الطعام والشراب فقط، وإنَّما قد تزيد إرهاقك بعادات غذائية سيئة، أو أنشطة يومية تضرك.

فمثلاً، تناول أطعمة مُرطِّبة للجسم على السحور يحمي من الإرهاق، والجفاف، كما أنَّ النوم الجيد، والحصول على قسطٍ مناسبٍ من الراحة خلال اليوم يُعطِيك طاقة للعبادة، ولا يكون ذلك كله إلَّا بتخطيطٍ جيدٍ لليوم، بدءًا من نوع الطعام المُتناوَل، وصولًا إلى أوقات الراحة المناسبة.

نصائح للتغلُّب على الإرهاق في أثناء الصيام

1- أطعمة ومشروبات الترطيب في رمضان

لا يعني الترطيب شُرب الماء فقط، إذ إن شرب الماء ليس الطريقة الوحيدة للحفاظ على رطوبة الجسم خلال ساعات الصيام، بل يُمكِن ترطيبه أيضًا عن طريق:

  • تناول الفواكه، إذ يحتوي البعض منها، مثل: البرتقال، والفراولة، على قدرٍ كبيرٍ من الماء، إضافة لكونها مصدرًا للمعادن، والفيتامينات التي تحمي الجسم من الإنهاك والتعب.
  • الحصول على الخضراوات، مثل: الخيار، والكرفس، إذ تمد الجسم أيضًا بقدرٍ لا بأس به من الماء.
  • حساء المرق على الإفطار مثالي، يزوّد الجسم بالمعادن المُعزِّزة للمناعة، التي تسمح أيضًا بالتئام الجهاز الهضمي، وتخفيف التهابات الأمعاء.
  • شُرب العصائر خيار رائع للسحور، فهي تُوفِّر قدرًا مناسبًا من الماء، ومضادات الأكسدة، والمعادن، والفيتامينات، بل حتى البروتينات. كما أنَّها سريعة التناول، ومصدر سريع للطاقة؛ لتجنُّب الإرهاق خلال النهار.

2- اختيار الطعام المناسب للإفطار والسحور

اختيار نوع الطعام المُتناوَل على الإفطار أو السحور ضروري، إذ تزيد بعض الأطعمة شعورك بالإرهاق في أثناء الصيام، فالعِبرة ليست بالكَمِّ المُتناوَل من الطعام، وإنَّما بنوعه.

قد يُؤدِّي الإفراط في تناول الأملاح، أو السكريات إلى سحب الماء خارج خلايا الجسم، ما يُعرِّضك للجفاف في أثناء النهار، لذلك يفضَّل عدم الإكثار من تناول الأطعمة الآتية:

  • الوجبات السريعة.
  • المقليات.
  • المخلل.
  • الأغذية المُعلَّبة.
  • المشروبات السكرية، إذ يُمكِن الاستعاضة عنها بالفواكه، والخضراوات.

3- لا تُفوِّتوا سحور رمضان

ربَّما يتجاوز البعض السحور، إمَّا لعادةٍ خاصةٍ به، أو وثوقًا بقدرته على أداء نشاطه اليومي دون سحور، لكن أجسامنا لا تسير دومًا وفق النهج الذي نُرِيد، لأن تفويت السحور، يعني عدم تناول الطعام إلَّا في وقت الإفطار التالي، ما قد يُؤدِّي إلى رفع مستويات السكر في الدم بغتةً.

السحور مهم كبداية لليوم، إذ يُساعِد في تنظيم مستويات السكر بالدم؛ لأنَّ الوجبات اليومية مُوزَّعة بدلًا من تكثيف الأكل وقت الإفطار، كما أنَّ السحور يمد الجسم بالطاقة اللازمة؛ منعًا للإرهاق من بداية الصيام فجرًا.

4- الراحة والصيام

يحتاج الجسم للراحة من وقتٍ إلى آخر لأداء العبادات بأعلى كفاءةٍ جسدية ممكنة، لكن يختلف قدر الراحة المطلوب من شخصٍ إلى آخر، وما نود الإشارة إليه هو تنظيم أعمالك اليومية بما يُتِيح لك وقتًا مناسبًا للراحة؛ تفاديًا للإرهاق، ولتكون قادرًا على الصيام، وأداء العبادات بنشاط.

قلة النوم، والإفراط فيه من أبرز أسباب الإرهاق، ومن ثم فالنوم جيدًا خلال شهر رمضان من الطرق الفعَّالة لتجنُّب الإرهاق.

ينبغي النوم مبكرًا، والذهاب إلى النوم بعد صلاة التراويح مباشرةً، إذ يحصل الجسم على راحة تكفيه للاستيقاظ بنشاطٍ وقت السحور، كما يُمكِن أخذ قيلولة بعد صلاة الظهر؛ لمساعدتك على البقاء نشيطًا غير مرهق خلال النهار.

5- تجنُّب النوم بعد الأكل

صحيح أنَّ الراحة مطلوبة، لكنَّها لا تعني بالضرورة النوم بعد الإفطار، أو السحور مباشرةً، حيث إن البقاء يقظًا بعد الأكل يُساعِد على هضمه، ومِنْ ثَمَّ توفير العناصر الغذائية الضرورية لتجنُّب الإرهاق.

يُفضَّل عدم الإكثار من تناول الطعام؛ لئلَّا يُؤدِّي بك ذلك إلى النوم، حيث يعد الإفراط في تناول الطعام من أسباب النوم عقب الأكل.

6- اصرف تركيزك عن الجوع في رمضان

يُمكِن للمخ التركيز على مهمة واحدة فقط، وتجاهل أي شيءٍ عداها تمامًا؛ لذا اعتمادًا على هذه الآلية ركِّز على شيءٍ مهمٍ تفعله، أو إحساسٍ ما، بدلًا من التركيز على الجوع والإرهاق، وذلك أمر بسيط للغاية.

7- خطِّط جدولك اليومي 

تنظيم يومك، وتهيئة الأعمال المطلوب القيام بها خلال شهر رمضان، سواء العبادة، أو الأعمال الخاصة بك يُبقِيك منشغلًا بعيدًا عن شعور الجوع، والإرهاق، إذ ترْك اليوم نهبة لكل عملٍ يطرأ على ذهنك دون تنظيم مُسبَق، يُضِيعه من بين يديك، كما قد لا تتمكَّن من الابتعاد عن شعور الجوع بسبب ذلك.

8- خطة للإفطار والسحور

يُفضَّل وضع خطة غذائية للإفطار والسحور؛ لإضافة أنواع الطعام التي تزيد مستويات الطاقة لديك خلال اليوم، وتُمكِّنك من أداء العبادة بتركيزٍ عالٍ.

كما ينبغي مضغ الطعام جيدًا، وتجنُّب الأكل قبل النوم مباشرةً، خصوصا إِنْ احتوى الطعام على السكريات.

9- ممارسة التمارين الرياضية

ممارسة التمارين الرياضية بانتظام من أسرع الطرق التي تسمح لأجسامنا بالتنفس أعمق من ذي قبل، وبذلك توفير قدر أعلى من الطاقة، لكن ذلك مشروط بإجراء التمرين بطريقةٍ صحيحة -حتى لو كان المشي السريع- ويُمكِن جدولة ذلك في يومك، كالمشي لمسافةٍ قصيرةٍ بعد السحور.

يحتاج الجسم للراحة من وقتٍ إلى آخر لأداء العبادات بأعلى كفاءةٍ جسدية ممكنة، لكن يختلف قدر الراحة المطلوب من شخصٍ إلى آخر، وما نود الإشارة إليه هو تنظيم أعمالك اليومية بما يُتِيح لك وقتًا مناسبًا للراحة؛ تفاديًا للإرهاق، ولتكون قادرًا على الصيام، وأداء العبادات بنشاط.

قلة النوم، والإفراط فيه من أبرز أسباب الإرهاق، ومن ثم فالنوم جيدًا خلال شهر رمضان من الطرق الفعَّالة لتجنُّب الإرهاق.

ينبغي النوم مبكرًا، والذهاب إلى النوم بعد صلاة التراويح مباشرةً، إذ يحصل الجسم على راحة تكفيه للاستيقاظ بنشاطٍ وقت السحور، كما يُمكِن أخذ قيلولة بعد صلاة الظهر؛ لمساعدتك على البقاء نشيطًا غير مرهق خلال النهار.

 







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي