الشرطة البرازيلية تعلن رسميا أن الرفات المدفونة في الأمازون تعود للصحافي البريطاني المفقود

أ ف ب - الأمة برس
2022-06-18

الشرطة البرازيلية تعلن رسميا أن الرفات المدفونة في الأمازون تعود للصحافي البريطاني المفقود بيئة | البرازيل | مفقودون | حقوق الانسان | بريطانيا | جريمة | طب شرعي | اعلام أتالايا دو نورتي, البرازيل | AFP | 18-06-2022 - 00:44 UTC+3 | 167 words   أرشيفية للصحافي البريطاني دوم فيليبس في البرازيل في العام 2019  أعلنت الشرطة الفدرالية البرازيلية الجمعة أنها تحقّقت رسميا من أن الرفات البشرية التي عثر عليها مدفونة في الأمازون تعود للصحافي البريطاني دوم فيليبس الذي فقد أثره خلال رحلة بحثية. وفُقد أثر الصحافي البريطاني المستقل (57 عاماً) والباحث البرازيلي برونو أروجو بيريرا خلال رحلة بحثية في وادي جافاري في الخامس من حزيران/يونيو. وتم التعرف على رفات الصحافي من خلال التحاليل الجنائية، وفق ما أعلنت الشرطة في بيان.  وقالت الشرطة إنها بصدد

 

أعلنت الشرطة الفدرالية البرازيلية الجمعة 17 يونيو 2022م  أنها تحقّقت رسميا من أن الرفات البشرية التي عثر عليها مدفونة في الأمازون تعود للصحافي البريطاني دوم فيليبس الذي فقد أثره خلال رحلة بحثية.

وفُقد أثر الصحافي البريطاني المستقل (57 عاماً) والباحث البرازيلي برونو أروجو بيريرا خلال رحلة بحثية في وادي جافاري في الخامس من حزيران/يونيو. وتم التعرف على رفات الصحافي من خلال التحاليل الجنائية، وفق ما أعلنت الشرطة في بيان.

وقالت الشرطة إنها بصدد "استكمال عملية التحقق" من الرفات التي تم نبشها والتي يمكن أن تضم أيضا تلك العائدة لبيريرا.

ووصلت الرفات التي عثر عليها إلى برازيليا مساء الخميس لإخضاعها للتحاليل الجنائية.

وبعد مرور عشرة أيام على فقدان أثر فيليبس وبيريرا اعترف مشتبه به بأنه دفن جثتيهما، وقد عثر في موقع أشار إليه على "رفات بشرية"

والمنطقة قريبة من الحدود مع البيرو وكولومبيا ومعروفة بخطورتها الكبيرة. وينتشر فيها تهريب المخدرات والأسماك والتنقيب عن الذهب بشكل غير قانوني.

وقد أصبحت في السنوات الأخيرة محورا استراتيجيا لعصابات مهربي المخدرات الذين ينقلون الكوكايين أو القنب المنتج في البلدان المجاورة.







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي