كيفية سد الفجوة التي خلفتها جائحة COVID-19 اثناء كتابة السيرة الذاتية

2022-02-02

أولاً يجب معرفة أن COVID-19 عطل الخطط المهنية لآلاف الطلاب، لذا فأنت لست وحدك. فنتيجة للوباء، أجلت وألغيت أنشطة وظيفية وطلابية مثل الخبرة في العمل والتدريب الداخلي والعمل التطوعي.

لا تقلق يفهم أرباب العمل التحديات الناجمة عن عمليات الإغلاق، ومع ذلك، لا يزال بإمكانك أن تثبت لأصحاب العمل المحتملين كيف استغلت هذه المرة بحكمة، يمكنك أن تذكر:

- تفاصيل الدورات التدريبية عبر الإنترنت أو الدورات التدريبية المفتوحة التي أجريتها أو الندوات والأحداث عبر الإنترنت التي حضرتها، وإن كنت حصلت على شهادات لهذه الدورات أم لا.

- اكتساب مهارات جديدة، مثل تعلم لغة أو تعلم البرمجة، وغيرها من المهارات.

- العمل الخيري، ربما تكون قد تكون دخلت في جمع التبرعات أو زيادة الوعي بمنظومة معينة.

- هوايات جديدة مثل بدء مدونة فيديو أو ممارسة رياضة. تذكر، ستحتاج إلى ربطها بالوظيفة التي تتقدم لها، لذا ركز على المهارات التي علمتك إياها هذه الأنشطة وكيف / لماذا ستكون مفيدة.

ويعتمد وضع هذه المعلومات في السيرة الذاتية على الأنشطة، فيمكن تضمين العمل التطوعي أو الخيري تحت عنوان "خبرة العمل".

ويمكن أن تضع الدورات التدريبية عبر الإنترنت والمؤهلات الإضافية التي اكتسبتها في قسم "التعليم" بينما إذا كانت أي هوايات جديدة ذات صلة بالوظيفة التي تتقدم لها ضعها في قسم "الهوايات والاهتمامات".







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي