
أكد المتحدث باسم سلطات المتمردين في تيغراي الأحد غداة بيان مشترك مع السلطات الفدرالية الإثيوبية بشأن تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية، أن "ما ينتظرنا... أكثر أهمية بكثير من المسار الذي قطعناه حتى الآن". أبرم اتفاق سلام بعد عامين من النزاع في 2 تشرين الثاني/نوفمبر في بريتوريا بجنوب إفريقيا، ينص خص
أديس أبابا - اتفق كبار قادة الحكومة الإثيوبية والجبهة الشعبية لتحرير تيغراي على تسهيل وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة من الصراع في شمال إثيوبيا، حسبما أعلن الاتحاد الأفريقي يوم امس السبت. وذكر الاتحاد الأفريقي، في بيان صدر عقب اجتماع لكبار القادة استمر أربعة أيام برعاية المنظمة
يشكل الاتفاق الذي أُبرم بين الحكومة الإثيوبية والمتمرّدين حول إقليم تيغراي ويُفترض أن يضع حدًّا لحرب استمرّت عامين، "تقدمًا إيجابيًا" لكنّه يترك في المقابل الكثير من المشكلات معلّقة، وفق ما يرى محلّلون. إضافة إلى وقف المعارك وهو أمر لا يمكن التحقق منه إذ إن الصحافيين ممنوعون من التواجد في شمال إث
اتفقت الأطراف المتحاربة في النزاع المدمر في منطقة تيغراي الإثيوبية على هدنة، حسبما أعلن وسيط الاتحاد الإفريقي امس الأربعاء في أعقاب محادثات ماراثونية في جنوب إفريقيا. ويأتي الكشف عن الاتفاقية المفاجئة بعد عامين تقريبا على تفجر النزاع الذي أودى بآلاف الأرواح وتسبب في أزمة إنسانية خانقة في تيغراي.
يستعد وفدا جبهة تحرير شعب تيغراي والحكومة الإثيوبية الاثنين لإجراء محادثات سلام برعاية الاتحاد الإفريقي في جنوب إفريقيا من أجل إيجاد حل سلمي للحرب الدامية المستمرة منذ عامين في البلاد. وأعلن كنديا جبريهيووت، الناطق باسم سلطات المتمردين في تيغراي وصول الوفد إلى جنوب إفريقيا، وذلك في بيان على تويتر
أعلنت سلطات المتمردين في منطقة تيغراي الإثيوبية الجمعة أنها ستشارك في المحادثات المقرر عقدها الاثنين في جنوب إفريقيا برعاية الاتحاد الأفريقي والتي تهدف إلى إنهاء عامين من النزاع في شمال البلاد. وقال متحدث باسمهم كنديا جبريهيووت في رسالة لوكالة فرانس برس ردا على سؤال عن هذا الموضوع "إن وفدنا
قالت الحكومة الإثيوبية الخميس إنها ستشارك في محادثات سلام دعا إليها الاتحاد الإفريقي في 24 تشرين الأول/أكتوبر في جنوب إفريقيا لمحاولة إنهاء الحرب المستمرة منذ قرابة عامين في تيغراي. وتتصاعد الدعوات الدولية لوقف العنف المتصاعد في تيغراي منذ محاولة فاشلة للاتحاد الإفريقي في وقت سابق من الشهر الحالي
أعلنت الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، امس الأحد، عن التزامها بوقف إطلاق النار، بعد أن دعا الاتحاد الأفريقي إلى وقف فوري للقتال وبدء محادثات السلام، لإنهاء ما يقرب من عامين من الحرب في البلاد. وقالت الجبهة في بيان لها: "نحن على استعداد للالتزام بوقف فوري للأعمال العدائية، كما
أمرت إثيوبيا مصارفها بمنع الأعمال التجارية التي تستورد سلعا غير أساسية من التعامل بالعملات الأجنبية، في مسعى للمحافظة على احتياطات النقد الأجنبي في أحد أكبر الاقتصادات الإفريقية. وتجمّد الخطوة فعليا استيراد عشرات السلع مثل المشروبات الكحولية والسيارات إذ يتعيّن على الأعمال التجارية تسجيل نفسها لد
أعلن الرئيس الكيني السابق أوهورو كينياتا، وهو فاعل رئيسي في الجهود التي يقودها الاتحاد الإفريقي لإحلال السلام في إثيوبيا، الجمعة أنه لن يحضر المفاوضات التي من المقرر أن تبدأ في نهاية الأسبوع، ما يثير شكوكا حول مآل المحادثات. وتأتي محاولة حلّ النزاع المستمر منذ نحو عامين في ظل استمرار القتال
قتل عشرة أشخاص في غارتين جويتين على ميكيلي، عاصمة إقليم تيغراي، بحسب مسؤول طبي بعيد إعلان سلطات المنطقة انها منفتحة على وقف لاطلاق النار ومفاوضات سلام مع الحكومة الاثيوبية. وللمرة الثانية خلال يومين، استهدفت غارتان بطائرتين مسيرتين حوالى الساعة السابعة (04,30 ت غ) "منطقة سكنية" والحصيلة هي
استهدفت غارة جوية الثلاثاء ميكيلي عاصمة تيغراي في شمال إثيوبيا، كما أعلن المتحدث باسم متمردي الإقليم ومسؤول في مستشفى على تويتر. وتأتي الضربة الجديدة التي لا يمكن التحقق من صحتها من مصدر مستقل، بعد يومين على إعلان متمردي تيغراي استعدادهم للمشاركة في محادثات سلام على أثر وساطة من الاتحاد الأفريقي
أعلن متمردو إقليم تيغراي في إثيوبيا الأحد استعدادهم للانخراط في محادثات سلام يقودها الاتحاد الإفريقي، في خطوة تزيل عقبة من أمام مفاوضات محتملة مع الحكومة لوضع حد لحرب عنيفة تدور منذ عامين. وأشاد الاتحاد الإفريقي بهذا الإعلان باعتباره "فرصة فريدة". وجاء الإعلان في خضم جهود دبلوماسية دولية تبذل من
شن مسلحون هجوما الإثنين على بلدة في منطقة أوروميا في غرب إثيوبيا، اسفرت عن سقوط عشرات القتلى، على ما أفاد ناجون وكالة فرانس برس موضحين أن المهاجين عناصر ميليشيا من إتنية الأمهرة. وأوضح سكان لوكالة فرانس برس مساء الجمعة طالبين عدم كشف أسمائهم أن الهجوم استهدف بلدة أغامسا فجر الإثنين بين الساعة 6,3
استهدفت غارة جوية ليل الثلاثاء -الأربعاء 31 اغسطس 2022م مدينة ميكيلي، عاصمة إقليم تيغراي في شمال إثيوبيا، بحسب ما أعلن المتمرّدون الذين يسيطرون على الإقليم ومسؤول في مستشفى محلّي. وفي تغريدة على تويتر قال غيتاتشو رضا، المتحدّث باسم السلطة التابعة للمتمردين في تيغراي، إنّ "غارة ليلية بطائرة
قتل أربعة أشخاص على الأقل بينهم طفلان كما أصيب تسعة آخرون بجروح اثر قصف الطيران الإثيوبي الجمعة26 اغسطس 2022م ميكيلي، عاصمة تيغراي، بحسب ما أفاد مسؤول بالمستشفى المركزي بالمدينة. واستقبل مستشفى أيدير في ميكيلي "13 مصابا بينهم أربعة توفوا قبل وصولهم. وبين القتلى طفلان". ويشكل هذ
أبدت الأسرة الدولية الخميس 25 اغسطس 2022م مخاوف غداة استئناف المعارك في إثيوبيا بين الجيش الاتحادي ومتمردي تيغراي، في خرق لهدنة استمرت خمسة أشهر في شمال البلاد حيث يبقى الوضع غامضا. ووسط تبادل اتهامات بالوقوف خلف استئناف المواجهات، لم تورد الحكومة الإثيوبية ولا متمردو جبهة تحرير شعب تيغراي
اعطى رئيس الوزراء الإثيوبي الخميس 11 اغسطس 2022م الضوء الاخضر لتشغيل توربين ثان من بين 13 مقررة على سد النهضة الكبير الذي بنته إثيوبيا على النيل الأزرق فيما تتواصل عملية الملء الثالثة على الرغم من احتجاجات كل من السودان ومصر. وسعى أبيي أحمد مجددًا لطمأنة الخرطوم والقاهرة قائلا أن الهد