
كشف طرح العام الأولي الذي طال انتظاره لأسهم شركة "روكيت كوس"، أخيرًا، عن الثروة الضخمة لمؤسسها، دان غيلبرت، الذي بناها في مدينة عانت بشدة من الأزمة المالية العالمية. ارتفعت قيمة أسهم الشركة التي تقدم خدمات الرهن العقاري، وتتخذ من ديترويت الأمريكية مقرًا لها، بأكثر من 19% خلال اليوم الأول من
شيماء الحديدي أحياناً تتساءل -جاداً أو مازحاً- لماذا لم أولد غنياً؟ لماذا لم يكن لدى والدي أو جدي ثروة تكفيني لأعيش طوال حياتي أنا وأبنائي وأحفادي دون الحاجة لتحمل ضغوطات الوظائف والمهن التقليدية؟ كان يُمكن أن يتحق هذا الحلم لو كان جدك محباً للشوكولاته! نعم، انظر فقط إلى عائلة مارس، ثاني أغنى عائلة
في الوقت الذي ألحق وباء فيروس كورونا أضراراً لا هوادة فيها في أعمال الكثير من البشر، فإن أثرى عائلات العالم لم تتأثر بذلك، بل زادت ثروة بعضها بشكل كبير جداً، وفاقت أرباحها ما جنته في أي وقت مضى قبل الجائحة، وفقاً لوكالة بلومبيرغ الأمريكية، التي عرضت في تقرير تفاصيل عن أغنى عائلات الأرض. عائلة والتو
بينما دخل العالم بأكمله في أزمة اقتصادية خانقة منذ انتشار فيروس "كورونا" وفرض الإغلاق الشامل في العديد من دول العالم، فإن الأشخاص الأربعة الأكثر ثراء في العالم تمكنوا من تحقيق أرباح مليارية لا تخطر على بال أحد بفضل التحولات التي شهدتها أسواق الأسهم خلال فترة الفوضى التي سادت طوال الأسابيع والشهور ال
لم يعد يشغل بال الأثرياء الآن الملاذات الضريبية الآمنة، بل كل ما يشغلهم حالياً هو وجود ملاذ آمن من كورونا، لكي يستطيعوا العيش بحرية في حال ما إذا تفاقمت الأزمة مجددا. ففي المرة المقبلة التي سيدخل العالم في إغلاق مشابه لما حدث قبل أسابيع، سيكون الأثرياء على استعداد للهرب إلى الشواطئ، أو ربما إلى نيو