
سان كليمنتي - أمام أحد اجمل خط قطارات في العالم، يقف ستيف لانغ متأملا الأمواج وهي تتكسر دونما توقف على الصخور مقتحمة السكك في مشهد مؤسف ناجم عن تآكل الشاطئ واختفائه في سان كليمنتي في ولاية كاليفورنيا الأميركية. ويقول راكب الأمواج البالغ 68 عاما والذي يملك منزلا فخما يطل على المحيط في سان كليمنتي
أعلنت الأمم المتحدة والصليب الأحمر، الاثنين10اكتوبر2022، أن موجات الحر ستصبح متطرفة للغاية في مناطق معينة من العالم في غضون عقود بحيث تصبح الحياة البشرية هناك غير مستدامة. وقالت المنظمات إنه من المتوقع أن "تتجاوز موجات الحر الحدود الفسيولوجية والاجتماعية للإنسان" في منطقة الساحل والقرن الأفريقي و
يؤدي الاحتباس الحراري إلى إبطاء دوران الأرض، ما يسبب إطالة اليوم الأرضي. ويعود سبب ذلك إلى شدة الرياح الناجمة عنه. اكتشف العلماء البريطانيون نتيجة مفاجئة وغير متوقعة تماما لتغير المناخ العالمي. وقد حقق هذا الاكتشاف البروفيسور آدم سكيف من جامعة إكستر التي نشرت نتائج الدراسة في مجلة Nat
سجلت سيدني، المدينة الاسترالية الأكبر تعدادا سكانيا، الخميس 6اكتوبر2022، أكبر كمية من الأمطار السنوية منذ سبعين عاما، إثر سنة شهدت فيضانات مدمرة على الساحل الشرقي للبلاد. بحلول بعد الظهر، سجلت سيدني أعلى إجمالي سنوي لهطول الأمطار بلغ 2216 ملم، وذلك قبل 86 يوما من نهاية العام. وسجّل
خلصت مجموعة باحثين من حول العالم في دراسة نشرت الأربعاء 5/10 إلى أنّ التغيّر المناخي الناجم عن النشاط الإنساني "زاد 20 مرة على الأقلّ من احتمالات" حدوث الجفاف في النصف الشمالي من الكرة الأرضية. وقالت الدراسة إنّ خطر حدوث جفاف للتربة كالذي شهدته أوروبا والصين والولايات المتّحدة يمكن أن يتكرّر في ظ
يجد عشاق السماء المرصّعة بالنجوم في أزمة الطاقة الراهنة فرصة سانحة للتحذير من خطر التلوث الضوئي على التنوع البيولوجي، معتبرين أن ثمة ميلاً إلى الإقلال من شأنه، وداعين إلى الاعتدال في استخدام الإنارة. وتحت عنوان "فلنتجرأ ونجرّب الليل" Osons la nuit، يطلق عالم الأحياء السويدي يوهان إكلوف كتاب
خلصت دراسة حديثة نشرت نتائجها مجلة "ساينس" إلى أن حرق الغاز الطبيعي الزائد من آبار النفط والغاز، يطلق كميات من الميثان، وهو من أقوى غازات الدفيئة، بمستويات أعلى بخمس مرات مما كان يُعتقد في السابق. ونتيجة لذلك، فإن لهذه الممارسة تأثير أكبر بكثير على صعيد تغير المناخ. إذ إن الانبعاثات الناجمة
حطمت الأنهر الجليدية السويسرية في 2022 الأرقام القياسية على صعيد سرعة الذوبان، جراء التأثير المزدوج للجفاف في الشتاء وموجة الحر الصيفية القوية، في انعكاس جليّ ومباشر للتغير المناخي. وفقدت هذه الأنهر الجليدية ثلاثة كيلومترات مكعبة من الجليد، ما يوازي 6% من إجمالي كتلتها في البلاد. وأوضح مدير الشب
بلغ الإعصار إيان الساحل الغربي لكوبا، حسبما أعلن مركز الأحوال الجوية الكوبي، في حين تستعد ولاية فلوريدا الأميركية لوصوله أيضا. وقال خبير في الأرصاد الجوية في المركز للتلفزيون الرسمي "يتواجد الإعصار إيان على الأراضي الكوبية". وأشار إلى أن الإعصار ضرب بلدة لا كولوما وهي قرية للصيادين في مقاطع
باريس: تنطلق سفينة "بلاستيك أوديسي" من ميناء مرسيليا في جنوب فرنسا في الأول من تشرين الأول/أكتوبر، في مهمة تستمر ثلاث سنوات ترمي إلى إيجاد حلول للحد من تلوث البلاستيك في الدول الثلاثين الأكثر تضرراً من الظاهرة. وكان ضابط البحرية الفرنسية سيمون برنار، وهو رئيس الشركة ومشارك في تأسيسها، أدر
أكثر من 90 في المائة من تلوث الهواء الضار في الشرق الأوسط وأجزاء من شمال إفريقيا يأتي من الوقود الأحفوري ، وفقًا لبحث، الخميس 22سبتمبر2022، أظهر أن المنطقة "تجاوزت بشكل دائم" مستويات جودة الهواء الخطرة. قالت منظمة الصحة العالمية هذا العام إن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بها بعض من أسوأ
روى جنة عدن وسومر وبابل عبر التاريخ، لكن نهر دجلة اليوم يصارع الموت. إذ يهدّد النشاط البشري الجائر والتغيّر المناخي بمحو شريان حياة عمره آلاف السنوات. في هذا البلد الذي يبلغ عدد سكانه 42 مليونا، ويعتبر مصدرا للحضارة وللزراعة، الكوارث الطبيعية لا تعد ولا تحصى. بدءا من نيسان/أبريل، تتجاوز الحرارة
على ارتفاع 700 متر عن سطح البحر في شمال غرب تونس، تنتشر في بلدة دْجِبَّة الجبليّة آلاف أشجار التين في "حدائق معلّقة" مدرجة ضمن نظم التراث الزراعي ذات الأهمية العالمية وتعد نموذجا "قادرا على الصمود" في ظل شحّ المياه الذي تعانيه البلاد والمنطقة. بفضل "نظامها الزراعي الفريد" وفق وصف منظمة ال
برلين: تعتزم وزيرة البيئة الألمانية شتيفه ليمكه مطالبة مصنعي منتجات البلاستيك للاستخدام مرة واحدة، قريبا، بالمشاركة في تكاليف التخلص من نفايات هذه المنتجات من الحدائق والشوارع. وقالت الوزيرة في تصيحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إنها تعد مشروع قانون بذلك. وذكرت ليمكه أنه بحظر بعض المنتجات ا
حذرت منظمة أوكسفام غير الحكومية بأن موجات الجفاف القصوى والفيضانات الكاسحة وظاهرة التصحّر زادت من شدة "الجوع الحاد" بأكثر من الضعف في الدول الأكثر عرضة للكوارث المناخية، داعية الدول الصناعية إلى الحد بشكل كثيف من انبعاثات الغازات المسببة للاحترار وإصلاح الأضرار التي تسببت بها. وأفادت أوكسفام في ت
تبدو بعض ملوثات الهواء أشبه بـ"قاتل خفيّ" إذ يمكن أن تتسبب بعدد من سرطانات الرئة لدى أشخاص من غير المدخّنين، من خلال آلية شرحتها دراسة نُشرت السبت، يشكّل التوصل إلى فهمها "خطوة مهمة للعلم والمجتمع" بحسب مجموعة من الخبراء. وأوضح علماء من معهد فرانسيس كريك ومن كلية لندن الجامعية أن الجسيمات الدقيقة
أظهرت دراسة مناخية جديدة أن منطقة الشرق الأوسط تزداد احتراراً مرتين أكثر من المعدل العالمي، ما قد يحمل آثاراً مدمرة على شعوبها واقتصاداتها. وبنتيجة ذلك، يواجه أكثر من 400 مليون شخص في المنطقة خطر التعرض لموجات الحر الشديدة، والجفاف لفترات طويلة، وارتفاع مستويات سطح البحر، بحسب الدرا
"لم يتبق شيء هنا" ، تنهد خافيير فرانش وهو يهز الحبل الثقيل من بلح البحر الذي سحبه للتو إلى السطح في شمال شرق إسبانيا. كلهم ماتوا. مع تعرض البلاد لموجة حر طويلة ووحشية هذا الصيف ، فإن درجة حرارة المياه في دلتا إيبرو ، وهي منطقة إنتاج بلح البحر الرئيسي في البحر الأبيض المتوسط الإسباني ، تلامس 30 در