
غالباً يلتقي الخيال بالحرفة في تصاميم الخياطة الراقية، وفي هذا العالم المُتْرف لا يكفي أن يكون الفستان جميلاً، بل يجب أن يروي قصة. في مجموعة أزياء «ديور» (Dior)، لخريف وشتاء 2025 – 2026، حولت المديرة الإبداعية السابقة، ماريا غراتسيا كيوري، الأبيض - بكل درجاته، وشفافيته - إلى لغة سر
تكشف «ديور» عن إبداع جديد، يليق بروح السفر والأنوثة الراقية: حقيبة «ديور فواياج»، إنها إكسسوار فاخر يرافقك على الطريق، وتحمل توقيع الدار بكل ما فيه من تاريخ وابتكار، كأنها وعدٌ بأن كل خطوة يمكن أن تتحول إلى لحظة استثنائية، بحسب زهرة الخليج. تتألق الحقيبة بتصميم «الهوبو
إذا كنتِ من عاشقات الأناقة الهادئة، والقطع التي تحمل بصمة فنية، فحقيبة «Extra Bag L23»، من «Loro Piana»، ستكون إضافة لا تُقاوم لخزانة إكسسواراتك. فهذه الحقيبة، التي تتربع على عرش التشكيلة الجديدة لموسم خريف وشتاء 2025-2026، تجسد الخبرة والحرفية، اللتين تشتهر بهما الدار، حيث ت
مع بداية موسم الدراسة، وعودة الحياة إلى قاعات المحاضرات والممرات المليئة بالحيوية، تبحث كل طالبة عن حقيبة تُشبهها، لتعكس أسلوبها الشخصي، وترافقها طوال يومها الجامعي المليء بالكتب، واللاب توب، والمواعيد السريعة بين قاعة وأخرى. الحقيبة لم تعد مجرد وسيلة عملية لحمل الأغراض، بل أصبحت جزءاً من الهوية الي
تعيد «ميو ميو» (Miu Miu)، الدار الإيطالية العريقة، إحياء واحدة من أبرز حقائبها «Pocket Bag»، بتصاميم متعدّدة، تجمع بين العملية والجمال، وتُجسّد فلسفة الدار في الموازنة بين الجرأة والرقيّ. ظهرت هذه الحقيبة، لأوّل مرة، على منصة العرض في باريس، ضمن مجموعة ربيع وصيف 2023، وسرعان
تسعى إندونيسيا إلى توسيع حضورها في قطاع الأزياء المحتشمة عبر شراكات استراتيجية مع تركيا، التي تعد مركزا عالميا لصناعة النسيج والملابس الجاهزة. وتأتي هذه المساعي ضمن جهود جاكرتا لتعزيز صادراتها وفتح آفاق جديدة للمصممين الإندونيسيين في الأسواق الدولية. وشهد معرض إسطنبول للأزياء المقام بين 20 و22 أغس
تتميز أجواء الاحتفالات الموسيقية والغنائية بالأضواء المتلألئة، والموسيقى التي تعلو، والنجوم الذين يسطعون على المسرح.. لكن التألق الحقيقي يبدأ منكِ أنتِ. لم تعد هذه الحفلات مجرّد وقت للاستمتاع بالأغاني، بل أصبحت مساحة لإبراز أسلوبكِ الخاص،,لمساتكِ الجمالية، ولحظاتكِ التي ستبقى محفورة في الصور والذكري
مع احتفال «Fendi» بمرور 100 عام على تأسيسها، تعيد «الدار» إلى الواجهة أحد أشهر رموزها في عالم الإكسسوارات: حقيبة «Fendi Spy». من منصات عرض خريف/شتاء 2025-2026، تعود هذه الحقيبة الأيقونية بقوة، متألقة بمزيج آسر من الحنين إلى الماضي وروح المستقبل، بعد عشرين عاماً عل
يُعتبر زيت الأطفال منتجًا متعدد الاستخدامات، تتجاوز فوائده وظيفته الأساسية في ترطيب بشرة الأطفال الحساسة. ويُستخدم في العديد من الأغراض المنزلية والتجميلية. لكن السؤال، هو: هل يمكنكِ استخدام زيت الأطفال للعناية بموجوداتكِ من الحقائب والأحذية المصنوعة من الجلد الاصطناعي؟، بحسب زهرة الخليج. استخدام ز
تتربع حقيبة «ليدي ديور» (Lady Dior) على عرش الأناقة كقطعة أيقونية خالدة، تعكس جوهر دار «ديور» (Dior). فبتصميمها المتقن، ونمطها الهندسي المميز «كاناج» (Cannage)، تتجسد فيها الحداثة والرقي، محتفيةً برموز الدار الأزلية، وحرفية مشاغلها الاستثنائية. إنها قطعة فنية منحو
من الطبيعي أن تدرك النساء أن أجسادهن قد لا تعود كما كانت تماماً بعد الولادة، ولكنها قد تصبح أقوى، وأجمل، لأنها احتضنت الحياة، بحسب زهرة الخليج. ومن المعروف أن فترة ما بعد الولادة هي واحدة من أكثر المراحل تحولًا في حياة المرأة سواء على المستوى الجسدي أو النفسي، ففي الأسابيع الأولى بعد الولادة، يمر ا
حقائب السلة أو حقائب الشاطئ التي كانت مقتصرة في السابق على النزهات الرملية والشاطئية، تطورت لتصبح قطعاً أساسية في فصل الصيف. ملمسها العضوي وسحرها العتيق وسهولة ارتدائها، تجعلها إكسسواراً مفضلاً، ليس فقط لقضاء العطلات الشاطئية، بل أيضاً لتنزهات المدينة، ووجبات البرانش غير الرسمية، والنزهات الريفية. و
في عالمٍ تحكمه الدقائق والمواعيد النهائية وتنبيهات التقويم باستمرار، تجرؤ «هيرميس» على التساؤل: ماذا لو توقف الزمن؟.. ماذا لو لم تُحدّد الساعاتُ الساعاتِ فحسب، بل دعتنا إلى الهروب منها؟.. في عام 2025، تُعيد «Hermès» تفسير فلسفتها الرؤيوية «الوقت المُعلّق» (
أثرت دار سيلين CELINE، مجموعتها من الأحذية، بواحد من أحدث الأحذية الرياضية «سنيكر» المستوحاة من أجواء السبعينيات، حيث يقدم حذاء «ريسر RACER» للجنسين، ليجسد تاريخ سيلين في الجمع بين الأناقة والراحة والعملية معاً، بحسب زهرة الخليج. يُعد حذاء CELINE RACER الرياضي إضافة جديدة إل
تدعونا مجموعة «L’Été 2025»، من «Miu Miu»، للخروج إلى الهواء الطلق، جسدياً وعاطفياً. ففي موسم مليء بالحنين إلى الماضي، والطبيعة، والتمرد الخفي، تعيد الدار تصور جوهر الملابس الصيفية، وقُدمت هذه المجموعة من خلال حملة حالمة مرصعة بأشعة الشمس، قامت بتصويرها الف
في عصرٍ يشهد تغيرات سريعة في اتجاهات الموضة والملابس، لم تعد فكرة الخلود في خزانة الملابس مجرد تفضيلٍ للأزياء، بل أصبحت أيضاً تعبيراً ثقافياً، بينما تُشجع صناعة الأزياء على التجديد المستمر، والتخلي عن القديم، واستقبال الجديد، إلا أن هناك قطعاً معينة في كل خزانة ملابس تتحدى هذه الدورة. هذه هي القطع
تخيل أن أول 10 ثوانٍ في مكتبك ليست عن عملك ولا عن أفكارك، بل عن شيء أبسط وأخطر: مظهرك. هل تصدق أن ربطة عنق مرتخية، أو حذاء غير لامع، قد تهمس لزملائك ومديريك بأنك أقل مما أنت عليه فعلاً؟ في عالم المكاتب السريع، الهيبة تُبنى أو تنهار قبل أن تكتمل جملتك الأولى. فما هي الأخطاء&n
في كل موسم ربيعي، تتبدل صيحات الموضة وتتجدد، لكن بعض القطع لا تخضع لقواعد الزمن، فتعود كل مرة بحكاية جديدة، أكثر سحراً وأناقةً. ومن بين هذه القطع الخالدة، يبرز المنديل أو الوشاح الحريري، بشكله المربع الناعم، الذي يلفّ الشعر أو الرقبة أو حتى حقيبة اليد، ويمنح المرأة حضورًا يجمع بين الغموض والرقي. فهل