ستزيّن إطلالتك.. ساعة شوبارد من الماس والذهب الأخلاقي

متابعات/ الأمة برس
2020-12-08

نحن في موسم الأعياد، وفي هذه الأيام نحب الاطلاع على قطع المجوهرات الفخمة التي تناسب إطلالاتك خلالها، لذلك نعرّفك اليوم إلى جديد دار شوبارد Chopard، الذي يتجلّى في ساعة L’Heure du Diamant، والمجوهرات المرافقة لها. 

ببراعة متناهية تحكم دار شوبارد قبضتها على قوة الألماس من خلال ساعة L’Heure du Diamant، حيث نظمت في ورشاتها لقاءً جمع الألماس باعتباره ملك الأحجار الكريمة مع التصاميم العصرية، لتثري مجموعة L’Heure du Diamant بساعة ميكانيكية أوتوماتيكية التعبئة زاخرة الترصيع، ومقرونة بسوار شوبارد الشهير المزخرف "كلحاء الشجر"، بالإضافة إلى زوج من الأقراط وقلادتين من الذهب الأخلاقي الأبيض. وبذلك تمثل هذه التمائم النابضة بالحيوية دليلاً ملموساً على الطاقة المتولدة عند اجتماع الشكل والمادة ليشكلاً مزيجاً خيميائياً مثالياً.

صيغت الساعة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً، وتحتضن داخلها حركة شوبارد ميكانيكية أوتوماتيكية التعبئة، وتتميز بميناء بيضوي من عرق اللؤلؤ تظهر عليه مشيرات الساعات المرصّعة بالألماس، مع إطار لزجاج الساعة مرصّع بأكثر من أربعة قراريط من الألماس الدائري القطع "برلنت" يعزز ألقه الترصيع الذي يزيّن تاج الساعة. ويضاف إليها سوار مصنوع من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطاً لا يضاهي جماله سوى الإحساس المريح الذي يمنحه للمعصم.

موضوع يهمك : هذه النصائح للعناية بحلي اللؤلؤ

يتميز السوار المقرون بالساعة بسطح متعرج يشبه لحاء الشجر، إلا أنه يتميز عنه باللمسة البارعة النهائية والحصرية لدار شوبارد التي تضفي على الذهب ملمساً حريرياً فائق النعومة. يجسّد سوار الساعة مزيجاً مثالياً يجمع بين التصميم الرائع والحرفية البارعة، ويستحضر في الأذهان طابع المجوهرات السائدة في حقبتي الستينيات والسبعينيات، بيد أنه يحافظ على تناغمه إلى حد كبير مع توجهات الموضة الحالية الميّالة للطبيعة.

زودت الساعة بإحدى حركات دار شوبارد الميكانيكية الأوتوماتيكية التعبئة من عيار (09.01-C)، وتزود الساعة باحتياطي من الطاقة لمدة 42 ساعة، فضلاً عن أنها مصنوعة بالكامل على يد صانعي الساعات في دار شوبارد. ومن شأن التوازن الدقيق بين الحرفيّة في صناعة المجوهرات والخبرة في صناعة الساعات أن يمكّن ساعة L’Heure du Diamant من الجمع بين العبقرية والجمال؛ لتمثل بذلك تجسيداً مثالياً للأنوثة العصرية.

 







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي