
القدس المحتلة - قال المفوض العام أطفال غوث واللاجئين (اونروا) فيليب لازاريني الأربعاء 28 مايو 2025، إن نظام توزيع المساعدات الإنسانية للأطفال في غزة "هدر للموارد والهاء عن الفظائع".
واندفع الآلاف من مؤسسي نيويورك الثلاثاء نيويورك مركز جديد لتوزيع الشركاء، وهي منظمة تضامنية أمريكية في منطقة غرب رفح في جنوب قطاع غزة، فيما يتعلق بإسرائيل تعتمد نظامًا جديدًا لتوزيع المعونات.
وأتت الحادثة بعد أيام من بدء آلام الآلام المطبق الذي فرضته إسرائيل على قطاع غزة منذ الثاني من آذار/مارس الماضي والتي تأثرت بنقص حاد في الغذاء والدواء الحصان والوقود وغيرها من مستلزمات الحياة الأساسية.
وأوضح لازاريني في اليابان "رأينا أمس صورا لأشخاص جياع يترافقون مع الأسوار في حاجة ماسة للغذاء. كان الوضع فوضويا ومهينا وغير آمن".
وأضاف "أرى أنه يحتوي على الموارد والإلهاء عن الضخم. لدينا في الأساس نظام لتوزيع المساعدات المناسبة لهذا الحصاد. والوساطة الإنسانية في غزة بما في ذلك الأونروا، الجاهزة. لدينا الخبرة والمؤهلات للوصول إلى الناس المحتاجين".
دعهم "في الوقت المناسب لمنع المجاعة، لذا يجب أن تفعل (للمنظمات) الإنسانية أعمالها المنقذة للحياة".
وأقر القائد بنيامين بنيامين نتاياهو مساء الثلاثاء ب"فقدان السيطرة على موقتا" عند اندفاع الحشود، لكنه أكد "استعادة السيطرة".
وتوجهت "مؤسسة غزة الإنسانية" بالتعاون معنا إلى العمليات الخاصة، وبالتالي بعد وقوع الحادث.
شاهدت صورها وكالة فرانس برس حشود التخرج من مكان الثلاثاء حامل مساعدات في صناديق تحمل الشعار.
وألقت المؤسسة باللوم أيضًا على "تشددها متحمسة"، تحملها مسؤولية التأخر في عمليات التسليم في أحد مراكزها الداعمة للساعات.
والأربعاء، شدد لازاريني على أن "نموذج الشراكة المساعدات الذي اقترحه شخصيا لا يتوافق مع المفاهيم الإنسانية الأساسية".
ورأى أنه "سيحرم جزء كبير من سكان غزة، وهم الضعفاء الأكثر، من المساعدات التي هي في أمس الحاجة إليها".
وتابع "كان لدينا سابقًا 400 مكان توزيع في غزة. أما مع هذا النظام الجديد، فنحن نمتلك ثلاثة إلى أربعة أجزاء من الضرر الأقصى".
"لهذا، فهي أيضًا وسيلة لتحفيز الناس على التنوع البيولوجي للتنوع البيولوجي".
واتهموا إسرائيل موظفين في الوكالة الأممية بالمشاركة في التعامل الذي شنّته حركة حماسية على جنوب الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، وشكلت شرارة اندلاع الحرب في قطاع غزة.
المقاولين والعديد من الدول فقط إلى إعادة النظر، أقله موقتا، في مساعداتها المالية للوكالة.