
مع حلول شهر مايو وفصل الربيع، تتحوّل الأنظار إلى الزمرّد، ذاك الحجر بلونه الأخضر النضر الذي يرمز إلى الأمل والسلام والنمو والطبيعة والبدايات الجديدة، وكلّها مفاهيم ننتظرها هذا العام أكثر من أي وقت مضى، فيما نتعافى من آثار الجائحة التي قلبت حياتنا رأساً على عقب والشتاء القاسي الذي قضيناه وسط إقفال تامّ للبلاد.