لا يزال المصابون بمرض شاركو يواجهون مصيرهم في غياب أي علاج فعلياً، رغم الأبحاث الكثيرة التي أجريت طوال عقود، إذ تبددت آمال كبيرة كانت معلّقة على أحدها بعدما تبيّن أنه غير فاعل، مما جدد التساؤلات في شأن أفضل السبل لمكافحة هذا المرض التنكسي. وقال طبيب الأعصاب الفرنسي فيليب كوراتييه، ضمن مؤتمر