
تتطوّر أساليب واستراتيجيّات العمل، لغرض مُساعدة الأفراد على رفع الإنتاجية ومُعدّلات الأداء، من دون بذل مجهود كبير. في هذا الإطار، يشيع مفهوم العمل العميق أخيرًا.
حسب العمري، فإن المؤلف والأستاذ الجامعي الأميركي كالفن نيوبورت كتب عن مفهوم العمل العميق، في كتابه الضخم Deep work، ليصبح المفهوم واسع الانتشار وكبير القيمة في القرن الحادي والعشرين.
ويتطرّق العمري إلى بعض استراتيجيات العمل العميق، التي تؤدي إلى الإنجاز والإبداع في المجال المهني:
النظر إلى العمل على أنّه حرفة قيّمة، ما يُساعد في توليد المعنى للجهود اليومية المبذولة في الحياة المهنية، وفي الالتزام، فإدراك المرء أهمّية عمله ودوره في المجتمع جوهري للتحفيز!
الحصول على فترات من الراحة، على أن لا تنقضي في معاينة مستجدات وسائل التواصل الاجتماعي بل في التأمّل أو تعلّم أمور جديدة...