IRIS MALIKA عطر مرهف يتغنّى بالأنوثة من شوبارد

هي
2022-03-18

عطر شوبارد إمبريال IRIS MALIKAيحتفي هذا العطر الجديد بالمرأة المعاصرة "الملكة" كما يدلّ اسم العطر، التي تتطلّع دائمًا إلى الأعلى. يُشكّل هذا العطر باكورة مجموعة جديدة من العطور تحمل اسم شوبارد إمبريال CHOPARD IMPERIALE، ومعه تبدأ حكاية رائعة...

على غرار كل عطور شوبارد، استمدّ عطر Iris Malika الوحي من مجوهرات الدار، ليكون الترجمة العطرية لمجموعة مجوهرات امبريال، وهي مجوهرات فاخرة صمّمتها شوبارد للمرأة القوية التي تملك هيبة إمبراطورة معاصرة.

يؤدّي الجمشت دورًا بارزاً في هذه المجموعة الثمينة، حيث يكشف اللون البنفسجي الذي تكتسي به العبوة الزجاجية النفيسة عن هيبة الأشكال المبهرة والطراز العربي. تمامًا مثل العطر نفسه.

"لابتكار هذا العطر، استلهمتُ الوحي من مجموعة مجوهراتنا الراقية ومن الناس الذين يُشكّلون محور هذه الحكاية، أي النساء. أردتُ أن أدعوهنّ في مشوار إلى عالم خيالي ثمين ومرِج. يتغنّى عطر Iris Malika بالمرأة القوية، المرأة التي ترسم مصيرها بيدها. إنّه عطر يليق بملكة".

كارولين شوفيل، المديرة الفنية لشوبارد وأحد رؤساء الدار

يختزل عطر Iris Malika جوهر ثقافتَين تلتقيان بتناغم تام، وهما تقليد صناعة العطور الفرنسية والعطور الفاخرة في الشرق الأوسط. ومَن أفضل من العطّارة دورا باغريش ليبتكر هذه البدعة العطرية التي تلتقي فيها الثقافات؟ فقد وُلدت هذه العطّارة الماهرة في الجزائر، حيث تلتقي التقاليد العربية-المغربية والفرنسية، وتحمل بداخلها هذين العالمين بتناقضاتهما.

جمعت باغريش المواد الخام على طريقتها الخاصة، فابتكرت توليفة زنبق غنية وطيّبة ومفاجئة وفي الوقت نفسه تبعث على الطمأنينة. نجحت في تسخير غنى المواد الخام ومزجتها مع المكوّنات الأخرى بطريقة مميزة للغاية. وهكذا، انغمر الزنبق، ذلك المكوّن الكلاسيكي المستخدم في صناعة العطور الفرنسية، بالمكوّنات الشرق أوسطية المرهفة.

يلفّ عطر Iris Malika الغموض، تمامًا مثل حجر الجمشت، الذي يتميّز بخصائص آسرة. ينكشف سحر هذه التوليفة العطرية داخل العبوة وخارجها، عندما يلامس العطر البشرة أو يترك أثرًا ناعمًا في الهواء.

يُمكن تشبيه العطر بالهندسة المعمارية الافتراضية، فهو تحفة فنية لها حضورها ووقعها الآسر، وإن كانت غير ملموسة. والمهندسة المعمارية وراء هذا الإبداع هي دورا باغريش، التي عادةً ما تختار ثنائيًا من الروائح العطرية لتبتكر عطورها. اختارت لعطر Iris Malika الزنبق وفول التونكا، وتقول عنهما: "أحبّ التفاعل بين المكوّنَين، فهناك جذور وهناك حبوب. أردتُ أن أبدأ بقاعدة قوية وترابية. توحي الحبوب بحواء، أول امرأة على الأرض، وملكة العالم. ومن هنا تنبع فكرة العطر. من الناحية العطرية، الزنبق ينبض بنفحات الخشب ورائحة حادة وناعمة بعض الشيء. لا يسهل تهذيب هذه الرائحة، ولا رائحة فول التونكا بنفحات التبغ الناعمة. فهذا المكوّن أقوى بعض الشيء من الفانيليا، مع نفحات اللوز".

طلبت كارولين شوفيل من دورا باغريش ابتكار توليفة من الزنبق البنفسجي، وأعطتها الحرية المطلقة لتُفسّرها كما تشاء. "رأيتُ اللون البنفسجي خلف فول التونكا، وتخيّلت زنبقةً. عندما اخترتُ النفحات الأولى، استندتُ في ابتكار العطر إلى خشب الصندل لأمنحه طابعًا ناعمًا وأثري الزنبق بسحر ينبض بأسمى درجات الأنوثة، إذ تطغى النفحات الشرقية والغنية على هذا المكوّن العطري. استخدمتُ أيضًا البنزوين والباتشولي، إلى جانب مكوّنات أخرى اقترنت بالشرق الأوسط، مثل اللابدانوم واللبان. أضفت لمسة ناعمة من هذه المكوّنات كي لا تطغى على الزنبق الذي يُشكّل محور العطر، وأضفتُ القرفة والهال. أردتُ أن تكون توليفة الزنبق ناعمة وآسرة. تظهر نفحة التوت في الخلفية وتتلاءم جيدًا مع الزنبق".

الزنبق، مرادف الذهب الأبيض في عالم العطور

الزنبق زهرة تأتي بأصناف مختلفة وتتلاعب بالزمن. لا يجوز الاستعجال لرؤيتها تُزهر، ولا لاستخلاص عطرها. اعتمدها ملوك فرنسا رمزًا للنصر، وفي عهد الملك لويس السابع أصبح اسمها Fleur de Louis بالفرنسية، وثمّ Fleur de Luce قبل أن يرسو اسمها على Fleur de lys وتصبح رمزًا للعائلة المالكة.

يُقال إنّ سيمونيتا فسبوتشي، الحسناء التي ألهمت ساندرو بوتيتشيللي وغيره من الفنّانين، كانت تستخدم الزنبق للتعطير. أمّا كاثرين دي ميديشي، فكانت تستخدم الزنبق لتعطير قفّازاتها، إلى جانب العصافير الصغيرة المعطّرة، التي حقّقت رواجًا بعد ذلك. فهذه الطيور الصغيرة تُصنع من المطاط والصمغ والأعشاب والعطور، وتطلق رائحة طيّبة عند إلقائها في النار.

يُزهر الزنبق عادةً بين أبريل ويونيو. لكن ما يُذهل العطّارين ليس الزهرة المهيبة التي بالكاد يفوح منها الشذا، بل جذورها التي تُعرَف بالجذمور. هنا، في هذه البصيلة القبيحة، توجد كميّات مركّزة من الأيرون، وهو عبارة عن جزيئات عطرية طيّبة تتبلور وتشتدّ مع مرور الوقت، فتزيد العطر رونقًا.

لكن هذا الكنز العطري ليس سهل المنال أبدًا: في الواقع، يتطلّب نضوج الزنبق ثلاث سنوات على الأقل، وعندها فقط يُمكن نزع الجذور. تُنظَّف وتُقطَّع إلى شرائح رفيعة. ولمنع تعفّن الجذامير، يجب أن تُترَك لتجفّ لمدة تتراوح بين ثلاث وأربع سنوات قبل استخدام الأيرون الذي يتميّز برائحة ناعمة ومنعشة. يُطحَن الجذمور الجاف والقاسي إلى بودرة، ويُنقّى بالبخار. تتحوّل البودرة، وهي جوهر العطر، إلى معجون أبيض كريمي يُدعى زبدة الزنبق. لكنّ المردود منخفض جدًا، فـ13 طنًا من الجذمور الطازج يُنتج كيلوغرامًا واحدًا من زبدة الزنبق، ولهذا السبب يُعتبَر الزنبق أحد أغلى المواد الخام في السوق.

دورا باغريش – حرية وإبداع في صناعة العطور

ولدت دورا باغريش في الجزائر، تلك المدينة التي انطبعت في عالمها العطري وروحها. "الجزائر أرض التنوّع، حيث يتداخل كل شيء بتناغم تام. كنت أسكن فيلا يغلب عليها الطابع المغربي مع عناصر غربية. فوجدتُ نفسي أمام ثقافات عديدة: عثمانية ورومانية وعربية-مغربية وغيرها. أثّر ذلك على طريقة فهمي للروائح وعلى الصور التي توقظها في ذهني. لا أحبّ الأفكار المبتذلة. تسود في الجزائر روح التحدّي. كنت أعتبرها عبئًا، أمّا اليوم فأراها نعمة، إذ أبتكر العطور بروح حرّة".

كانت دورا باغريش تحلم بأن تصبح إعلامية مهمّة لتعبّر عن توقها الدائم للاكتشاف وحبّها للاستطلاع. لكنّها تخصّصت في مجال العطور في نهاية المطاف. بدأت الحكاية أثناء تصفّح مجلة في محطّة قطارات، حيث قرأت مقال عن مسيرة العطّار دومينيك روبيون، ولم تستطِع إلا أن تُكمل المقال. وهكذا وُلد حلمها بأن تصبح عطّارة. تخصّصت في المعهد العالي الدولي للعطور ومستحضرات التجميل ISIPCA في فيرساي، وسرعان ما أيقنت أنّه لا بدّ من الانضمام إلى شركة متخصّصة في العطور والنكهات مثل Firmenich   للاطلاع على أحدث البحوث في مجال الجزيئات.

يتألّف عالم دورا العطري من روائح متكرّرة، منها القوية جدًا مثل الياسمين الذي كان يعطّر حديقة المنزل حيث ترعرعت في الجزائر. تهوى استخدام الروائح الناعمة التي تذكّرها بجدّتَيها الطاهيتَين، وتستخدم هذه الروائح في توليفات غير متوقّعة، وهي صفة تليق بها جيدًا. تبعث روائح الصنوبر والسرو، وكل النباتات والأشجار من البحر الأبيض المتوسط الطمأنينة في نفسها، وكذلك زهر البرتقال الذي تقول عنه: "في صغري كنّا نرشّ زهر البرتقال على كل شيء، من مهود الأطفال إلى قوالب الحلوى والأطباق والشعر".

لو كان علينا اختيار بصمة دورا باغريش الخاصة، فنختار الحرية. تهوى دورا التباينات والخلطات المبتكرة. عند ابتكار توليفة عطرية جديدة، تختار ثنائية من المواد تتميز بقوامات وروائح مختلفة، وتنسج العطر. تهوى إضفاء عنصر مفاجأة يخاطب أعماقنا ويوقظ فينا الأحاسيس. لو كان علينا أن نصف عطورها، لاخترنا "شغوفة" و"جامحة". ألّفت دورا باغريش مؤخّرًا ديوانًا عن العطور تحت عنوان "Le goût des senteurs" أصدرته دار النشر Mercure de France عام 2021، وهي من العطّارين الأحبّ إلى قلب كارولين شوفيل، أحد رؤساء شوبارد.

شوبارد: عطور تراعي النزاهة

كانت كارولين شوفيل من الروّاد الذين طرحوا مفهوم الفخامة المستدامة، وأوّل من دعا إلى صناعة المجوهرات بطريقة مسؤولة ونزيهة، إيمانًا منها بأنّ الجمال يجب أن يراعى النزاهة. من هذا المنطلق، طرحت في شهر مايو من عام 2013 أوّل مجموعة مجوهرات مصمّمة من الذهب الحائز شهادة الاعتماد "فيرمايند" Fairmined، وتحديدًا من مناجم خاضعة لإدارة إحدى المنظّمات غير الحكومية الأهمّ في جنوب أفريقيا، وهي تحالف التعدين المسؤول. ومنذ 1 يوليو 2018، أصبحت شوبارد أوّل دار لصناعة الساعات والمجوهرات تصمم كل ساعاتها ومجوهراتها من "الذهب النزيه"، بحيث تستورد المعادن الثمينة من مناجم تنضوي تحت راية برنامج الجمعية السويسرية من أجل ذهب أفضل Swiss Better Gold Association (SBGA) ومن المناجم التي تحمل شهادة "التجارة العادلة" Fairtrade. وقد تألّقت أجمل نساء العالم بهذه الكنوز التي تراعي البيئة والنزاهة، والمرصّعة بالألماس والأحجار الملوّنة من شركات معتمدة من قِبل مجلس المجوهرات المسؤولة (RJC).

كانت الممثّلة الفرنسية ماريون كوتيار أوّل من ارتدى سوارًا مصمّمًا من الذهب الحائز شهادة "فيرمايند" Fairmined على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي عام 2013. وعند إطلاق هذه المجموعة، قالت كارولين شوفيل: "نحن على يقين بأنّ هذه المناجم لا تشغّل الأطفال، وبأنّ الموظّفين يتقاضون راتبًا ثابتًا يخوّلهم إرسال أطفالهم إلى المدرسة، وبأنّ المناجم آمنة، فأشعر براحة الضمير عندما أخلد إلى النوم". هكذا كانت شوبارد سبّاقة في طرح مفهوم الفخامة المستدامة...

كان من البديهي أن تعتمد شوبارد الفلسفة نفسها في صناعة العطور، وهكذا بدأ "المشوار نحو صناعة العطور الفاخرة المستدامة". في هذا الصدد، تقول كارولين شوفيل: "نحن ملتزمون بالصناعة المسؤولة منذ فترة طويلة، ومن الطبيعي أن نطبّق هذه المبادئ على عطورنا". قرّرت شوفيل ابتكار عطورها بالتعاون مع شركة Firmenich الخاصة الرائدة عالميًا في مجال العطور والنكهات، تقول عنها: " Firmenich هي إحدى الدور الرائدة التي اختارت استخدام الأزهار والنباتات والأخشاب المستوردة بطريقة نزيهة. ويعمل مع هذه الشركة ألبرتو مورياس ودورا باغريش، العطّاران اللذان اخترتُ الاستعانة بهما لابتكار عطورنا. كما أنّني مقرّبة من أصحاب الشركة، فتجمع بيننا علاقة تقوم على الثقة المتبادلة".

تنضوي الدار التي تملكها وتديرها عائلة سويسرية تحت راية الاتحاد من أجل التجارية الحيوية الدولية (UEBT)، الذي يُشجّع اعتماد المصادر المسؤولة وسياسة تقوم على التنوّع الحيوي. وفي إطار منصة Naturals Together™، رسّخت شركة Firmenich مكانتها في سوق المنتجات الطبيعية، حيث تطبّق معايير مستدامة لاستخراج المواد، وتحرص على تحسين مصادر رزق المزارعين، وتعزيز التنوّع الحيوي. كل هذه العوامل ساهمت في إقناع كارولين شوفيل على التعاون مع الشركة. وعندما يتعلّق الأمر بابتكار العطور كافةً، تُشجّع شوبارد شركة Firmenich على استخدام المواد الخام الاستثنائية من مجموعة Naturals Together™1، وينطبق ذلك على عطر Iris Malika.

إنّ التزام شوبارد بابتكار عطور مسؤولة ليس مجرّد وعود فارغة، بل يرافق عملية الابتكار من الألف إلى الياء. تحرص الشركة على زيادة اعتماد المواد الكحولية المستدامة الخالية من المواد المسبّبة للحساسية والفثالات والكائنات المعدّلة وراثيًا، ومن الألوان الاصطناعية. كما أنّ العبوة يجب أن تستوفي شروط الاستدامة. اختارت شوبارد لهذا العطر عبوة مصمّمة من الزجاج مُعاد التدوير بلون الجمشت، ومصقولة كالحجر الثمين، يزيّنها شريط باللوني الذهبي وغطاء من الزجاج نفسه. استعانت الدار بتقنية جديدة للعلب الخارجية، تشمل غطاءً متينًا قابلًا للتحلّل بالحيوي، ممّا يعني أنّه لا داعي لتغليف ورق الكرتون بالبلاستيك. فالمسألة مسألة احترام البيئة، حتّى أدقّ التفاصيل. وهذه أقلّ واجباتنا تجاه نساء اليوم القويّات.

التوليفات العطرية في عطر IRIS MALIKA

النفحات العليا

خلاصة البرجموت الإيطالي (من مجموعة Naturals Together™ )

توت بويزن بيري

القرفة من سريلانكا (المستخرجة وفق تقنية استخراج السوائل الفائقة SFE)

قلب العطر

زبدة الزنبق من الصين

إيلانغ إيلانغ من مدغشقر وجزر القمر (من مجموعة Naturals Together™)

خلاصة الياسمين الملكي من مصر (من مجموعة Naturals Together™)

النفحات الأساسية

خلاصة فول التونكا من البرازيل (من مجموعة Naturals Together™)

خلاصة القريضة من إسبانيا (من مجموعة Naturals Together™)

راتنج البنزوين من تايلاند

نفحات نبتة المرّ والزنبق

الفئة العطرية: الزهور الشرقية

يُشار إلى أنّ عطر Chopard IMPERIALE Iris Malika متوفّر في الشرق الأوسط اعتبارًا من شهر مارس 2022.

مقابلة مع دورا باغريش عن عطر Iris Malika

ما الذي أردتِ تحقيقه من خلال هذا العطر؟

من وحي اللون البنفسجي الذي يزيّن عبوة العطر والمجوهرات في مجموعة إمبيريال، انطلقتُ من أحد أنبل المكوّنات في مجال العطور، الزنبق. فهو من المكوّنات الخام المفضّلة لدي. أردتُ أن أجمع بين التراثَين الفرنسي والشرقي، لأبتكر عطرًا آسرًا وراقيًا يجمع بين الشرق والغرب. طبعًا يزخر هذا العطر بالزنبق الغني، الذي خلطته مع الورد الدمشقي التركي والياسمين، إلى جانب لمسة من الإيلانغ إيلانغ. ولأنّ الفكرة وراء العطر هي ابتكار باقة ورود ملكية، تأتي الأزهار الغنية المساندة للزنبق من مختلف أنحاء العالم. أضفتُ البلسم من البيرو، والعنبر، ونفحة جميلة من فول التونكا لإضافة الدفء إلى العطر. ثمّ أضفتُ بعض التوابل لأنفح الحياة في التوليفة، والكشمش الأسود في تحية إلى اللون البنفسجي الذي يطغى على مجموعة إمبيريال.

لماذا اخترتِ الزنبق؟

أعشق الزنبق. تجدر الإشارة إلى أنّ جذور الزنبق يجب أن تبقى تحت الأرض لسنتَين أو ثلاث سنوات قبل قطفها، فلا عجب في أنّه من أنبل المكوّنات في مجال العطور، ويتطلّب الوقت ليُصبح جاهزًا... نستخدم الزنبق كزهرة، لكنّه جذر قبل أي شيء، ولهذا يتغنّى بأوجه متعدّدة ويُعتبر رمزًا للجمال والثروة والقوة، وأصبح مرادفًا للملوكية مع مرور الوقت. تتميّز رائحة الزنبق القوية بنفحات الخشب، وتدخلها نفحات الورد الناعمة وعذوبة البنفسج. إنّه مكوّن ملفت جدًا لابتكار العطور ويُشكّل رابطًا بين الشرق والغرب.

ما الذي يميّز عطور شوبارد عن غيرها؟

يميّزها التحدي المستمرّ لابتكار العطور الجميلة، باستخدام مكوّنات خام استثنائية. فقد كانت شوبارد سبّاقة في استخدام المكوّنات الخام الطبيعية، قبل أن تصبح موضة رائجة. نحاول ابتكار عطور معاصرة ومفعمة بروح الشباب، مع نفحات قوية وناعمة في آن، ومنها التوليفات العطرية التي تُعتبر ركائز في مجال العطور.







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي