
إذا كان الموظف يعمل لخمسين ساعة في الأسبوع، فعلى رائد الأعمال أن يستغرق ضعف هذا الوقت في تنمية تجارته، بخاصّة أن عالم ريادة الأعمال الرحب والمتسع ليس سلسًا، فاتجاه المرء إلى العمل الحر يتطلّب بذل جهد لا يُستهان به، كما الإلمام ببعض الأمور. في الآتي، لمحة عن طرق تعزيز النشاط، في إطار ريادة الأعمال.
على رائد الأعمال اتباع الآتي، للنجاح في المجال، حسب مجلّة Entrepreneur العالميّة:
1 من الصعب تتبع معاملات الأعمال التجاريّة، بصورة يدويّة، بخاصّة مع نموّ الأعمال، الأمر الذي يستدعي إرساء نظام إدارة العملاء.
2 تعدّ "برامج الولاء" طريقة رائعة لزيادة المبيعات، إذ قد تتجاوز هذه الأخيرة ثلاثة أضعاف، بالمقارنة بالحالة العاديّة، إلى جانب دور "البرامج" المذكورة في الاحتفاظ بالعملاء، كما اكتساب آخرين جدد.
3 تحديد الفرص الجديدة يتحقّق عبر تحليل فئات المستهلكين المستهدفة وفهم قنوات التوزيع والمنافسين المباشرين، وحتى تحليل الأسواق الخارجيّة والصناعات المحتملة الأخرى.
4 من المُفيد التفكير في التنويع في العروض أي في المنتجات أو الخدمات أو المعلومات التكميليّة، التي يمكن تقديمها كي ينمو العمل، مع أهمّية متابعة نقاط الضعف
تذكر مجلّة "فوربس" الأميركيّة بعض النقاط الأخرى في سياق نقل العمل في ريادة الأعمال إلى مستوى أرفع، هي: