مجوهرات فان كليف أند آربلز تعرض أجمل مجوهراتها في السعودية

2021-12-20

مجوهرات فان كليف أند آربلزقدمت علامة فان كليف أند آربلز معرضاً خلّاباً لمجموعاتها المتميزة من المجوهرات الراقية الرمزية في متحف الرياض الوطني في المملكة العربية السعودية. إنها إبداعات مستوحاة من عوالم الأزياء والطبيعة والرقص، تجسد عالم الدار وأسلوبها المتميّز. وفي هذه المناسبة، تحول متحف الرياض الوطني إلى غابة حالمة بفضل لمسات الديكور الفنية للرسامة الفرنسية الشهيرة – شارلوت غاستو، التي ستقدّم للزائرين والعملاء تجربة غامرة في عالم الأزهار. وينفرد عدد من فان كليف أند آربلز بتصاميم مبتكرة، فتعزز تقليد القطع القابلة التحول وهي من الخصائص العزيزة على قلب الدار: فعقود زيب تتحوّل إلى أساور، ويمكن إطالة أو تقصير عقود ليان بينما تتزين أساور لودو بمشابك قابلة للفصل.

تشمل المعروضات: 

لا شكّ في أن عقد زيب هو تحفة من الإبداع والابتكار، مستوحى على الأرجح من دوقة وندسور. إنه أحد أكثر الإبداعات جرأةً لدار فان كليف أند آربلز من حقبة الخمسينيات. يصوّر العقد تأثير عالم الأزياء الراقية على خيال الدار ويوضح ذوق الدار للإبداعات المبتكرة والقابلة للتحوّل. 
تُعرض مجموعتا عقود زيب كوتور وزيب أنتيك خلال هذه الفعالية. 
صمّم عقد زيب أنتيك آري الرمزي عام 1951 وهو مستوحى من أنماط التطريز الهندية. يجسد هذا الإبداع ولع الدار بالمجوهرات القابلة للتحول والمتعددة الوظائف إذ يشكل بحد ذاته تحفة من البراعة التقنية. بتصميمه المرح والعملي، يمكن أن يتحوّل العقد إلى سوار، كما يمكن ارتداؤه مغلقاً أم مفتوحاً من الجهتين الأمامية أم الخلفية للعنق.

عقد ليان الطويل

في تكريم للأناقة والأنوثة، تقدّم مجموعة ليان للمجوهرات الراقية نظرة متجددة لتأثير عالم الأزياء على الفكر الإبداعي لدار فان كليف أند آربلز. يتميز هذا التصميم بالسلاسة والمرونة وهو يعيد النظر في فكرة الحبال من الذهب الملتوي التي ظهرت في أرشيف الدار من أوائل ستينيات القرن الماضي. في ذلك الوقت، امتدّ هذا الأسلوب ليشمل العقود والأساور وأقراط الأذن تتخللها مجموعات من المجوهرات وشرابات من خيوط الذهب.
في الإصدارات العصرية لهذا التصميم، يمكن تعديل العقد ليصبح بالطول المقبول باستخدام مشبك منزلق. وقد أعيدت ترجمته بتركيبات من الأحجار والمعادن المختلفة، ليلتف حول خط العنق في تفاعل دقيق من عدم التناسق.

سوار لودو

ترتبط قصة سوار لودو ارتباطاً وثيقاً بقصة عائلة فان كليف أند آربلز. فهذا السوار الذي أطلق عام 1934 قد اكتسب اللقب المحبب الذي كان يطلق على لوي، أصغر الأشقاء آربلز. تصميمه يشبه الحزام وهو أكسسوار ثمين جداً بين النساء الجريئات في ثلاثينيات القرن الماضي، كما يصور أحد أعظم مصادر الوحي للدار: عالم الأزياء الراقية. أعيد ابتكاره بتوليفات مختلفة عبر السنوات مع المحافظة على جمالياته الأساسية. بعد إطلاق السوار ذات الحلى المستطيلة عام 1934، أُطلق سوار آخر في العام التالي ذات حلى سداسية مفصلية. وأضيف إلى السوارين خواتم وساعات ومشابك طية الصدر، مرصعة بتقنية ميستري سيت أو أزهار وحلزونات رشيقة.
يحاكي تصميم السوار النسيج المحبوك حيث يتم تجميع الحلى الزخرفية المستطيلة أو السداسية بعناية وتعديلها كل على حدى للحصول على أفضل مرونة مفصلية. أما الإبزيم الذي يزين إبداعات لودو فهي تعكس خيال الدار المبتكر إذ تتخذ شكل ثنية من النسيج أم شكل ربطة أم باقات ملونة مرحة. في الإبداعات المستوحاة من فن الآرت ديكو، تنكشف هذه التفاصيل في خطوط هندسية آسرة.

مشبك باليرينا سيلفي

تشكّل إبداعات فيمينين فيغرز بداية تقليد رمزي خاص بدار فان كليف أند آربلز. فقد انطلقت مشابك الراقصات من شغف لويس أربلز بعالم الباليه، لتستحوذ على اهتمام جامعي التحف والقطع الفنية بفضل وضعيتها الأنيقة وملابسها الخلابة. بوجه من حجر ماس قطع وردي تكلله زينة للرأس، تنتعل هؤلاء الراقصات أحذية الباليه وفساتين ترافق حركاتهن الرشيقة. أما التنانير، فتعيد ابتكار أشكال وملمس الأزياء الحقيقية من الذهب المجعد والأحجار الزخرفية والثمينة. بفضل البراعة الحرفية المتميزة التي تتمتع بها الدار، تتزين الراقصات بألف لون ولون لتردد أصداء عروضاً شهيرة مثل بحيرة البجع (سوان لايك)، كسارة البندق (ذا ناتكراكر)، فايربيرد وليه سيلفيد.
يسلّط مشبك باليرينا سيلفي الضوء على الفنون والثقافة وهي مواضيع عزيزة على قلب الدار. وهو يشير إلى راقصة الباليه الفرنسية الشهيرة سيلفي غيلليم، وهي من أبرز راقصات دار أوبرا باريس للباليه والباليه الملكي في لندن. مصوّرة في وضعية أنيقة، رصّع رأس الباليرينا بحجر ماس مكلل بتاج رفيع مرصّع بالكامل، كما تنتعل حذاء رقص من الذهب الأصفر والماس.

خاتم فلاينغ باترفلاي بتوين ذو فينغر

إن خاتم فلاينغ باترفلاي بتوين ذو فينغرز هو أكثر من مجرد إبداع مجوهرات؛ إنه قطعة زخرفية. فهذا الإبداع يرمز إلى الأنوثة والحب، وهما مصدري إلهام عزيزين على قلب الدار منذ أكثر من 100 عام. يصوّر الخاتم الربيع الدائم، بينما تنقل الفراشات رؤية إيجابية للحياة. ثمة تباين بارز بين خفة الفراشة ذات الهيكل المخرّم للماس وبين اللون المخملي الداكن للفراشة من الياقوت المرصع بتقنية ميستري سيت.
تُعد تقنية الترصيع هذه إنجازاً حقيقياً في عالم صياغة المجوهرات ومثالاً مبدعاً لخبرة دار فان كليف أند آربلز. سُجّلت براءة الاختراع لتقنية ميستري سيت في عام 1933 وهي تتيح ترصيع الأحجار الكريمة (الياقوت والسافير والزمرد وحتى الماس) من دون ظهور المخالب المعدنية.  تتطلب هذه التقنية مهارة عالية جداً بحيث أن عدداً قليلاً من أسياد الحرفة يتقنون أسرارها. فهي معقدة جداً لدرجة أنه يمكن أن يستغرق قطع الحجر الواحد حتى ثماني ساعات للحصول على الشكل المثالي.

خاتم فلاينغ باترفلاي بتوين ذو فينغر

إن خاتم فلاينغ باترفلاي بتوين ذو فينغرز هو أكثر من مجرد إبداع مجوهرات؛ إنه قطعة زخرفية. فهذا الإبداع يرمز إلى الأنوثة والحب، وهما مصدرا إلهام عزيزين على قلب الدار منذ أكثر من 100 عام. يصوّر الخاتم الربيع الدائم، بينما تنقل الفراشات رؤية إيجابية للحياة. ثمة تباين بارز بين خفة الفراشة ذات الهيكل المخرّم للماس وبين اللون المخملي الداكن للفراشة من الياقوت المرصع بتقنية ميستري سيت.
تعد تقنية الترصيع هذه إنجازاً حقيقياً في عالم صياغة المجوهرات ومثالاً مبدعاً لخبرة دار فان كليف أند آربلز. جرى تسجيل براءة الاختراع لتقنية ميستري سيت في عام 1933 وهي تتيح ترصيع الأحجار الكريمة (الياقوت والسافير والزمرد وحتى الماس) من دون ظهور المخالب المعدنية.  تتطلب هذه التقنية مهارة عالية جداً بحيث أن عدداً قليلاً من أسياد الحرفة يتقنون أسرارها. فهي معقدة جداً لدرجة أنه يمكن أن يستغرق قطع الحجر الواحد حتى ثماني ساعات للحصول على الشكل المثالي.







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي