حذر الدكتور أوسو فالتر من أن التوتر النفسي المستمر يرفع خطر الإصابة بمشاكل السمع، معللا ذلك بأن التوتر النفسي المستمر يتسبب في تدهور سريان الدم بالأوعية الدموية داخل الأذن.
وأوضح طبيب الأنف والأذن والحنجرة الألماني أن مشاكل السمع تتمثل في تدهور حاسة السمع والشعور بطنين في الأذن والحساسية تجاه الضوض