"مهما واجهنا من صعوبات، لا بد من أن نثابر، لأننا إن لم نشهد على الحدث لن يعرف الناس ما الذي يجري في هذا العالم، هذه مهمة الصحافي برأيي"، قال يوما الصحافي أنتوني شديد الذي توفي في 16 فبراير/شباط عام 2012 إثر إصابته بنوبة ربو حادة أثناء تغطية الأحداث في سورية.